انفلونزا الطيور
تعريف المرض :
انفلونزا الطيور مرض فايروسي يتصف بوجود أعراض تنفسية و خمول مع انخفاض في انتاج البيض مع تغيرات في نوعية البيض.
هناك نوعين من الاصابات بأنفلونزا الطيور :-
-النوع الشائع هو الاصابة بالعترذات الامراضية الواطئة.
-النوع الثاني هو الاصابة بالفيرواسات الضارية.
(Pathotypes)
النوع الضاري كان يدعى طاعون الدجاج ولكنه عوض باسم الاصابة بفيروسات الانفلونزا شديدة الضراوية.
حدوث المرض :
حدثت و تحدث الثورات المرضية في انحاء العالم بشكل مستمر . انفلونزا الطيور يمكن ان تحدث في جميع انواع الطيور و يمكن ان تصيب الانسان ، الخيول الخنازير والطيور البرية وبعض اليحوانات البرية قد تصاب بفايروسات الانفلونزا.
لمحة تاريخية :
الاصابة بالنوع الضاري (طاعون الدجاج) لوحظت لاول مرة في ايطاليا قبل اكثر من (100) عام اما في الولايات المتحدة فقد سجل اول حدوث للنوع الضاري في 1924م ومرة ثانية في عام 1929م.وكذلك تم تسجيل بعض الاصابات بالنوع المتوسط الى المنخفض الضراوة في كثير من المناطق في العالم.
هنالك لجنة دولية تفيد بالشكف عن فايروسات انفلونزا الطيور ذات الامراضية العالمية ، وقد حددت هذه المنظمه بعض المختبرات لتكون المرجع التشخصي لهذه الفايروسات.
المسبب:
(Orthomyxoviridae)
انفلونزا الطيور مسببه هو فايروس الأنفلونزا من نوع (آ) ينتمي الى عائلة الاورثوميكسوفايرس. يستعمل في فحص الانتشار المناعي في هلام الاركان للكشف عن مستضد نوع (آ) .
(Hemagglutinin & Neuraminidase)
يمتلك فيروس الانفلونزا نوعان مهمان من المستضدات السطحية و هما الهيم أكلوتنين و النيورامينيديز والتي يمكن تعطي الأسماء لتحت الانواع على سبيل المثال أن هنالك (16) نوعاً من مستضد التلازن الهيم أكلوتنين و(9) أنواع من خميرة ألنيورامنيديز للانفلونزا فايروس نوع (آ) ولذلك فهناك احتمال تكوين انواع متعدد من فايروسات الانفلونزا اعتماداً على تداخل هذان المستضدان في تكوين تحت أنواع جديده في الطبيعة.
لتحديد تحت الانواع فإن فحص تثبيط الثلازن وفحص تتبيط خميرة ألنيورامنيديز يستعملان لهذا الغرض. ليس هنالك حماية تصالبية بين تحت الأنواع .
ان فايروس انفلونزا الطيور يختلف بشكل واسع من ناحية قابليتة الامراضية وكذلك على قابلية للأنتشار بين الطيور كما ذكر سابقاً فقد تم الكشف على نوعين فيما يخض الامرضيه هما منخفظ الامراضيه و عالي الامراضيه .أن هذه التسمية والكشف عن الامراضية تحدد بحقن ثمانية افراخ حساسة للأصابة وأذا كانت النتيجة :-
حدوث هلاكات تصل الى خمسة افراخ من الافراخ المحقونة فأنها تعتبرعالية الامراضيه. على الرغم من ان معظم الانواع العائدة ل:
H7,H5
هي ذات امراضية واطئة الا ان كل تحت الانواع ذات الامراضيه العاليه كانت بسبب الاصابة بهذين تحت النوعين :
(H7,H5)
ومن اهم هذه الأمثلة تمثلت بألنوع:
H5N1.
كل فايروسات الأنفلونزا تلازن كريات الدم الحمراء للدجاج و معظمها ينموا بسهولة في اجنحة الدجاج وفي خلايا الزرع النسيجي.
تعتبر فايروسات الانفلونزا حساسة للصوابين والمعقمات والحرارة.
وبائية المرض:
تعتبر الطيور المائية وطيور السواحل , سواء أن كانت حرة طليقة او مهجنة من اهم ألمصادر أو ألمكامن لفايروسات الانفلونزا.
الطيور المائية البرية لا تظهر عليها علامات الاصابة وقد تطرح الفايروس في فضلاتها ولمدة طويلة وقد تكون مصابة بعدة انواع بنفس الوقت. من المصادر الاخرى هو سوق الطيور الحية الموجودة في المدن الكبرى حيث ان هذه الاسواق تمثل بؤر الدجاج ألمصاب و ألتي تباع بعد ذلك الى مناطق مختلفة من هذه المدن, حيث ان هذه الاماكن نادراً مايتم تنظيفها او ان تخلى من الطيور, ولذلك فأنها تعتبر مكاناُ ملائماً تتكاثر فيه ولحدوث ألطفرات الوراثية. وتكون مصدراً لانتقالها الى طيور اخرى و ربما الى الانسان.
تم عزل فايروسات الانفلونزا من الطيور المستوردة – طيور الزنية- لذلك فهي مصدراً آخر لانتقال هذه الفايروسات الى طيور الاقفاص والطيور البرية والدواجن الاخرى.
مع ان الطيور المائية تطرح الفايروس لفترة طويلة الا ان طرحها يتوقف بظهور الاجسام المضادة في اجسامها.
تطرح فيروسات الانفلونزا في الافرازات التنفسية و فظلات الطيور وتكون بذلك محمية في داخل هذه الافرازات.
فايروسات الانفلونزا حساسة للحرارة ولكنها تبقى حية عدة اشهر في الاجواء الباردة. عزلت فايروسات الانفلونزا من بيض الديك الروي ولكن ليس هنالك دلائل على انتفالها عن طريق البيض.
عندما تدخل فيروسات الانفلونزا الى عنابر الدجاج (الدواجن) فأنها تنتقل من مزرعة الى مزرعة بواسطة التماس المباشر وغير المباشر.و يمكن ان تنتقل الفايروسات عن طريق الاحذية الملوثة و الملابس و الاقفاص وغيرها من الأدوات الملوثة وعن طريق نقل الدجاج من مكان الى آخر.
العلامات السريرية:
اكثر الثروات المرضية تسببت عن فايروسات الانفلونزا واطئة الظراوه . العلامات السريرية تختلف بشكل كبير وتعتمد على عده عوامل تشمل ، العمر و نوع الطيور و ضراوة الفايروس والاصابات الثانويه المرافقة والادارة.
في معظم الثورات المرضية ، العلامات تنفسية تكون هي الغالبة والتي تشمل السعال والعطاس ، الغرغرة والخمول.أما في الدجاج البياض فيلاحظ نقص في انتاج البيض وتغيير في نوعيته.نسبة الاصابة والهلاكات متفاوته بشكل كبير وتعتمد على نفس العوامل التي تحدد العلامات السريرية المذكورة أعلاه.
الاصابات في الانواع الضارية تحدث عادة في الثورات المرضية في الدجاج . الفايروسات عالية الامراضية قد تسبب أصابات مميته بعد ظهور العلامات المرضية و قد تسبب أصابات مفاجئه ولفتره قصيرة . يكون الدجاج مريض بشكل واضح وقد تصل الهلاكات الى (100%).وقد تكون العلامات السريرية لها علاقة بالأعراض التنفسية أو معوية أو عصبية . وقد يكون هنالك اسهال ، و وذمة في الرأس.
التغيرات المرضية :
عند الاصابة بالانوع واطئة الضراوه في الدجاج ، فيلاحض وجود التهاب بسيط الى المتوسط في القصبة الهوائية و الجيوب الانفية و الاكياس الهوائية والملتحمة .
في الدجاج البياض يلاحظ ضمورالمبايض وانقلاب قناة البيض ، مع وجود درجات متفاوته من الاحتقان والنزف وآفات نحزيه.
عند الاصابة بالانواع شديدة الامراضيه ، فأن الافات المرضية تكون منتشره و شديدة و قد يلاحظ وجود نضحه ألتهابيه في الاكياس الهوائية و قناة البيض و حول شغاف القلب (التامور) او في الخلب.
قد يلاحض وجود بقع نخرية صغيرة على الجلد و العرف والدلايات او في الكبد و الكلية و الطحال والرئتين وهي دلالة على تلف في ألأوعية الدموية و في الكثير من الاحيان يلاحض وجود احتقان ، و وذمة ونزيف في اماكن مختلفة من الجسم.
ان التغيرات المرضية التقليدية في حالة الاصابة في بالانواع شديدة الامراضيه تشمل على الازرقاق و وذمة في الرأٍس و حطاطات وتقرحات في العرف و وذمة في الأرجل و تغير لون الساق . كذلك وجود نزف نقطي في شحم الخلب وفي ألمخاطية والاسطح المصلية ونخر ونزف في مخاطية المعدة الحقيقة.
التشخيص :
ان تأريخ الحالة والعلامات السريرية والآفات العيانية قد تشير الى الاصابة ب بالانواع منخفضةالامراضيه (الضراوه) ولكنها تشبة الكثير من الامراض الاخرى. أما في حالة الاصابة بالانواع شديدة الامراضيه فأن التغيرات المرضية تكون ذات فائدة أكثر في أعطاء تشخيص الأولي المحتمل.
تأكيد الاصابة بفيروسات انفلونزا الطيور تحتاج الى فحوصات مختبرية ، تشمل فحوصات مصلية وعزل الفيروسات.أما تشخيص النوع الضاري فتحتاج الى التصنيف المرضي فيما إذا كانت شديدة الامراضيه او واطئة الامراضيه كما ذكر سابقاً.
يمكن عزل فايروسات الانفلونزا في اجنة الدجاج وذلك بحقنها بنماذج محضرة من الانسجة المصابة او من مسحه قطنية من القصبه الهوائية ، والاكياس الهوائية .يمكن عزل فايروسات الانفلونزا من الجيوب الانفية او من فتحة المجمع.
الفايروس يلازم كريات الدم الحمراء للدجاج . وكذلك يمكن استعمال فحص الانتشار المناعي لمعرفة نوع الفايروس كونه من نوع (آ) للمستحضرات الداخلية للفايروس . كذلك يمكن الكشف عن الزيادة في المعيار الحجمعي للأجسام المضادة للفترة المحصورة بين ظهور المرض وفترة الشفاء.
يجب تفريق مرض الانفلونزا عن مرض نيوكاسل وغيرها من الاصابات المتسببة عن الانواع الاخرى من فايروسات البراميكسو و الأصابة بجراثيم المايكونملازما وكوليرا الدجاج.
مرض انفونزا الطيور ألذي يحدث نتيجه ألأصابه بألأنواع الضارية جداً يجب تفريقها من حالات الاصابة بمرض نيوكاسل الاحشائي شديد الضراوة.
السيطرة:
من أهم وسائل السيطرة هي من خلال منع تعريض الدجاج الى الملامسة المباشرة لطيور الماء وطيور السواحل والدجاج ألموجود في الاسواق ألشعبيه المفتوحة.
فحوصات مصلية دورية للدم او لمح البيض خاصة في المناطق التي تمثل الاصابة بهذه الفايروسات مشكلة. هذه الفحوصات توفر الكشف المبكر للثورات المرضية وتسعى بالأخذ بإجراءات الوقاية مثل العزل واتباع الطرق الصحية بشكل مبكر .
1- اللقاحات
المناعة هي نوعية لنوع مستضد الهيم أكلوتنين وتكون الطيور حساسة للأصابة بجميع ألأنواع ألأخرى لذلك يعتبر التطعيم ذو فائدة عملية محدودة.ولكن عند حدوث الثورات المرضية وتم تحديد تحت النوع ، فأنة في هذه الحالة يمكن استعمال التطعيم كوسيلة للمساعدة في القدرة على السيطرة او وضع المرض تحت السيطرة.
ان لقاح الانفلونزا الحي غير ثابت ، لذلك لم يحضر لقاح لهذا المرض لغرض السيطرة. لذلك فأن اللقاحات محصوره بالقاحات المبطلة والتي تعطي عن طريق الحقن. وتمنع بعض البلدان التطعيم ضده بهذه اللقاحات.
العلاج : لايوجد علاج فعال ولكن الادارة الجيدة والتغذية الجيدة واعضاء مضاد حيوي واسع الطيف قد يساعد في تقليل الاصابات.معلومات أضافيه عن أنفلونزا ألطيور
أنفلونزا ألطيور
في ألطيور مرض ألأنفلونزا يحدث نتيجة ألأصابه بألفايروساتألتي تنتمي الى عائلة -ألأورثوميكزوفيريدي – ألتي تنتمي ألى جنس فايروسات ألأنفلونزا نوع – آ – . فايروسات نوع – آ – هي ألنوع ألوحيد من فايروسات – ألأورثوميكسزو ألمعروفه لأصابة ألطيور بشكل طبيعي. تم بيان بأن عدة أنواع من ألطيور حساسه للأصابه بنوع – آ – لفايروسات ألأنفلونزا , ألطيور ألمائيه تكون ألخازن ألرئيسي لهذه ألفايروسات , و ألغالبيه ألرئيسيه من ألفايروسات ألمعزوله كانت واطئة ألأمراضيه للدجاج و ألرومي – ألحبش -. فايروسات نوع – آ – تملك مستضدات متقاربه – مشتركه – نيوكليوكابسيد – و بروتينات – الماتريكس – , و لكنها تقسم الى تحت ألأنواع على أساس مستضدات ألتلازن – ألهيمأكلوتينين – و خميرة – ألنيورامينيديز – . في ألوقت ألحاضر – 2015 – هنالك – 16 – تحت نوع من مستضد – ألهيمأكلوتينين – أج 1 – أج 16 – و – 9 – أنواع من مستضد خميرة – النيورامينيديز – ن1 – ن9 – تم ألتعرف عليها , و هنالك مقترح نوعين جديدين من ألهيمأكلوتنين هما – أج 17 و – أج 18 – تم عزلها من ألخفافيش في – كوتيمالا – لهذا ألتأريخ – 2015 الشهر الخامس- ألأصابات ألتي تحدث بشكل طبيعي نتيجة ألأصابه بألعتر ألعالية ألأمراضيه و ألتي تسبب مرض سريري حاد في الدجاج و الحبش و في ألطيور ألأقتصاديه ألأخرى جميعها تسببت فقط نتيجة ألأصابه بتحت ألأنواع – أج 5 – و – أج 7 – . معضم تحت ألأنواع – أج 5 – و – أج 7 – ألتي عزلت من ألطيور لها أمراضيه واطئه للدواجن .لوجود خطوره من تحول تحت ألأنواع – أج 5 – و – أج 7 – واطئة ألأمراضيه لتصبح عالية ألأمراضيه عن طريق ألطفرات ألوراثيه , لذلك فأن عزل هذه ألتحت أنواع من ألدواحن يجب أن يتم ألأخبار عنها للمنظمه ألعالميه للصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده. بألأضافه ألى ذلك فأن جميع ألعتر عالية ألأمراضيه ألتي تعزل من ألدواجن و ألطيور ألأخرى و من ضمنها ألطيور ألبريه يجب أخبار ألمنظمه ألعالميه للصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده عنها .
في ألوقت ألحاضر , قانون ألصحه ألحيوانيه – ألحيوانات ألتي تعيش على ألأرض – ألتابع للمنظمه ألعالميه للصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده يعرف ” أنفلونزا ألطيور ” كونه أصابة ألدواجن بأي عتره عالية ألأمراضيه من فايروس ألأنفلونزا نوع – آ- و كذلك ألأصابه بتحت ألأنواع – أج 5 – و – أج 7 – ذات ألأمراضيه ألواطئه . لتلافي ألألتباس بألأستعمال ألعلمي لمصطلح ” أنفلونزا ألطيور” و ألذي بدأ أستعمله عام – 1955 – في قانون ألصحه ألحيوانيه – ألحيوانات ألتي تعيش على ألأرض – فمصطلحات أنغلونزا ألطيور عالية ألأمراضيه – أج 5 – و – أج 7 – و أنفلونزا ألطيور واطئة ألأمراضيه , و ألأنفلونزا نوع – آ – ستستعمل و ألمصطلح ألأخير يشير ألى أنواع فايرس ألأنفلونزا من – أج1 – أج 16 -.
أعتماداًعلى ألجنس و النوع و العمر للطير , فأن مواصفات عترة ألفايرس ألمسؤوله , و على ألعوامل ألبيئيه , فأن ألمرض ألشديد ألأمراضيه , في ألطيور ألحساسه جداً , قد يختلف من موت مفاجئ دون وجود علامات سريريه واضحه , الى مرض واضح ألخصوصيه و بوجود علامات مرضيه سريريه مختلفه تشمل أعراض تنفسيه , مثل أفرازات – طرح – من ألعينين و ألمنخرين , سعال , تحريك ألرأس مع صوت – كخه – مع صعوبه في ألتنفس و أنتفاخ ألجيوب ألأنفيه و/ أو ألرأس , و خمول و أنخفاض أصوات ألطيور و أنخفاض واضح في أستهلاك ألعلف و ألماء و أزرقاق ألجلد في ألمناطق غير ألمغطاة بألريش و ألعرف و ألدلايات و ألترنح و علامات عصبيه و أسهال . في دجاج ألبيض , يلاحظ علامات سريريه أخرى تشمل ألأنخفاض ألشديد في أنتاج ألبيض و ألذي عادةً يرافقه زياده في عدد البيض ذو ألنوعيه ألرديئه. بشكل مثالي , يرافق هذه ألأعراض هلاكات عاليه و متصاعده دون سبب واضح أو دون تفسير. مع ذلك فكل هذه ألأعراض لا تعتبر واصمه – كافيه – للتشخيص.
في بعض أنواع ألطيور مثل ألبط – ألبكيني – بعض ألعتر ألشديدة ألضراوه من فايروس ألأنفلونزا لا تحدث بألضروره علامات سريريه مرضيه معنويه. بألأضافه ألى ذلك فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه و ألتي تسبب فقط علامات سريريه طفيفه أو لا تحدث أي علامات سريريه , في بعض ألضروف تحدث طيف من ألعلامات ألسريريه , قد تصل شدتها ألى تلك ألتي تحدثها ألعتر عالية ألأمراضيه من فايروسات ألأنفلونزا , خاصةً أذا رافقها أصابه مرضيه – مضاعفات – و/أو وجود ضروف بيئيه شديده . لذلك فأن تأكيد ألأصابه يعتمد على عزل أو ألكشف عن ألفايروس ألمسبب و بيان كون مواصفاته تنطبق مع ألموصفات للفايروس ألمرضي ألتي سيتم ذكرها لاحقاً. فحص بعض نماذج ألدم من ألطيور ألتي يشك بأصابتها بأستعمال ألفحوصات ألتي تكشف عن ألأجسام ألمضاده لفايروس ألأنفلونزا قد تساعد في ألتشخيص , ولكن هذه ألطرق غير ملائمه في تأكيد ألتشخيص – غير فاصله – . ألتشخيص لغرض أجراء ألسيطره ألرسميه يعتمد على ألأسس ألرسميه ألمتفق عليها في تحديد ألأمراضيه في ألفحوصات ألتي تتم عن طريق حقن ألفايروس أو ألطرق ألجزيئيه و تحديد تحت أنواع مستضد ألهيم أكلوتنين. أن هذه ألمعايير – ألتعريفات – تتغير كلما تقدمت و زادت ألمعلومات ألعلميه للمرض.
فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع – أج5 /أج7 – من فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه معرضه – أو تنطبق عليها – ألسيطره ألرسميه. فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع – أج5 /أج7 – من فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه لها ألقدره على للأنتشار من ألمختبرات أذا لم تتوفر فيها مستويات كافيه للأمن ألحيوي و ألسلامه ألبايولوجيه . فايروسات أنفلونزا ألطيور مصنفه في ألصف ألثاني من ألخطوره للأنسان و ألحيوان و يجب أن تعامل بوجود ألأحتياطات ألملائمه ألمنصوص عليها في ألتعليمات ألخاصه في ألأمن ألحيوي و ألبايولوجي في ألمختبرات ألبيطريه و في أماكن تربية ألحيوانات. ألأجراءآت ألمطلوبه قد تختلف بأختلاف تحت انواع فايرس ألأنفلونزا و بمستوى عالي من أحتمالية ألتلوث يجب أن يؤشر على فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع – أج5 /أج7 – من فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه. ألبلدان ألتي لا تملك لمثل هذه ألمختبرات ألمحليه أو ألقوميه ألمتخصصه يجب عليها أرسال النماذج ألى مختبر ألمنضمه ألدوليه للصحه ألحيوانيه
تشخيص- ألمسبب – فايروسات ألأنفلونزا
عزل ألمسبب – ألفحص ألمطلوبه للتجاره ألعالميه-
عزل ألفايرس هو ” ألقاعده ألذهبيه” و لكنه يحتاج الى جهد و وقت , ويستعمل بشكل رئيسي لتشخيص ألحاله ألسريريه ألأولى و للحصول على عزله فايروسيه للفحوصات ألمختبريه ألمستقبليه.
ألنماذج ألتي تأخذ من ألطيور ألهالكه يجب أن تتضمن محتويات ألأمعاء أو مسحات من ألمجمع و تجويف ألفم و ألبلعوم . نماذج من ألقصبه ألهوائيه و ألرئتين و ألأكياس ألهوائيه و ألأمعاء , و ألطحال و ألكليتين و ألدماغ و ألكبد و ألقلب يجب أن تجمع و تعامل بشكل مفرد أو يتم خلطها.
نماذج من ألطيور ألحيه يجب أن تتضمن مسحات من أتجويف ألفمي ألبلعومي و ألمجمع. لتجنب أيذاء ألطيور ألصغيره عند أخذ ألمسحات يجب أن تستعمل مسحات صغيره خاصه من ألتي تستعمل للأطفال . عندما لا تتوفر مثل هذه ألمسحات , فأن جمع فضلات جديده قد تكون بديل. يمكن مزج نماذج المسحات ألمتشابه المجمع مع ألمجمع و ألتجويف ألفمي ألبلعومي مع ألتجويف ألفمي ألبلعومي , ومن ألشائع مزج من – 5 الى – 11 – نموذج , ولكن يجب أستعمال ألمسحات ألخاصه بذلك.
يجب وضع ألمسحات في دارئ ألفوسفات ألملحي ألمتعادل ذو درجة حموضه – 7.0 – 7.4 – بوجود ألمضادات ألحياتيه فيه أومحلول يحوي مضادات حياتيه و بروتين. نوع ألمضاد ألحياتيه ألمستعمله قد يختلف أعتمادا على ألضروف ألمحليه , و لكن ممكن أن يكون على سبيل ألمثال , – ألبنسلين – 2000 وحده / مل – و ستريبتومايسين – 2ملغ / مل – جينتامايسين – 50 مايكروغرام / مل – و مايكوستاتين – 1000 وحده / ما – للأنسجه و مسحات ألتجويف ألفمي ألبلعومي , و لكن تزاد ألتراكيز بمقدار خمسة أضعاف لنماذج ألفضلات و مسحات ألمجمع . من ألمهم تعديل درجة ألحموضه للمحلول بعد أضافة ألمضادات ألحياتيه ألى- 7.0 – 7.4 – . من ألمطلوب أن يكون ألمحلول ألذي يستعمل لنقل ألنماذج أن يحوي على بروتين للحفاض على ألفايرس على سبيل ألمثال أستعمال نقيع ألقلب و ألدماغ أو مصل ألأبقار بمقدار لا يزيد عن – 5% – حجم / حجم أو – ألبومين – ألأبقار بمقدار – 0.5% – وزن / حجم أو محاليل نقل مشابه متوفره تجاريا.ألفضلات و ألأنسجه ألمقطعه بدقه يجب تحضيرها بنسبة – 10 – 20 % – وزن / حجم في محلول ألمضادات ألحياتيه . يجب معانلة ألخليط بأسرع و قت ممكن بعد حضنه لمدة -1-2 – ساعه بدرجة حرارة ألغرفه. أذا لم تكن هذه ألمعامله ألآنيه ممكنه , فيمكن خزن ألنماذج بدرجة حراره – 4 – درجه مؤيه لمده لا تزيد عن أربعة أيام. لغرض ألخزن ألطويل ألنماذج ألتي ستستعمل للتشخيص و ألعزلات يجب ان تحفظ بدرجة – 80 – تحت ألصفر. يجب أن نتحاشى ألتذويب و ألتجميد للنماذج.
ألطريقه ألمفضله لأنماء فايروسات ألأنفلونزا هي بحقن أجنة بيض ألدجاح ألخاص – أس بي أف – أو حقن بيض ألدجاج ألخالي من ألأجسام ألمضاده للأنفلونزا. ألسائل الطافي لنماذج ألفضلات و ألأنسجه ألتي تم ألحصول عليها بعد عملية ألتدوير بجهاز ألمنبذه – ألسنترفيوج – على – 1000 دوره بألدقيقه تحقن في ألتجويف ألنقانقي ؟ لخمسه أجنه للنموذج ألواحد عمرها بين – 9-11 – يوماً . بعد ألحقن يحضن ألبيض بدرجة حراره – 37 – درجه مؤيه – مدى ألحراره بين 35 – 39 – لمدة – 2 – 7 – أيام . ألبيض ألحوي على أجنه هالكه أو بطريقها ألى ألهلاك كلما تم ألكشف عنها , و ألبيض ألمتبقي عند نهاية فترة ألحضن , يجب تبريدها لدرجة حراره – 4 – مؤيه لليوم ألتالي , و من ثم يتم جمع ألسوائل ألجنينبه و تفحص بواسطة ألتلازن ألدموي وألفحص ألنوعي لفايرس ألأنفلونزا نوع – آ – مثل فحص ألأنتشار ألمناعي أو فحص – ألأليزا – أو فحص تثبيط ألتلازن و فحص تثبيط أنزيم – ألنيورامينيديز – ألذان يحددان تحت ألنوع لفايروسات ألأنفلونزا أو ألفحوصات ألجزيئيه للكشف عن ألأحماض ألأمينيه ألخاصه و ألتي تشير ألى وجود فايروسات ألأنفلونزا , مثل فحص ألبوليميريز ألمعكوس. ألكشف عن وجود ألتلازن , في ألسوائل ألجنينيه ألخاليه من ألجراثيم يمكن ألتأكد منه بألأختبارات ألجرثوميه , تشير ألى أحتماليه كبيره لوجود فايرس ألأنفلونزا نوع – آ – أو فايرس من مجموعة فايروسات – البراميكسو – للطيور. ألسوائل ألجنينيه ألتي تعطي نتيجه تفاعل سالب للتلازن ألدموي , يجب تمريرها مره ثانيه ألى مجموعه ثانيه على ألأقل من أجنة ألبيض.
وجود فايروسات ألأنفلونزا نوع – آ – يمكت تأكيده بأستعمال فحص ألأنتشار ألمناعي في هلامة – ألأكار – بواسطة ألكشف عن وجود ألمستضدات ألداخليه ألتي تتشارك بها جميع فايروسات ألأنفلونزا نوع – آ – . يمكن تحضير هذه ألمستضدات بتركيز ألسوائل ألجنينيه ألحاويه على ألفايرس أو أستخلاصها من ألأغشيه ألجنينيه ألمصابه بفايرس ألأنفلونزا , بعد ذلك تفحص ضد مصل معروف مضاد للأنفلونزا. يمكن تركيز ألفايرس ألموجود في ألسوائل ألجنينيه ألمصابه عن طريق ألطرد ألمركزي أو بألترسيب في وسط حامضي. ألطريقه ألأخيره تتم بأضافة – 1.0 – أم – من حامض ألهيدوليك ألى ألسوائل ألجنينيه ألمصابه لجعل درجة حموضته – 4.0 – بعد ذلك يوضع ألمزيج في حمام ثلجي لمدة ساعه بعد ذلك يجمع ألراسب بأستعمال جهز ألطرد ألمركزي على – 1000 جي – بدرجة حراره – 4 – درجه مؤيه. يتم ألتخلص من ألطافي و ألراسب يحل في محلول – 1% – من دارئ – ألصوديوم لوريل ساركوسيل – بدرجة حموضه مقدارها – 9.0 – بوجود – 0.5 – أم – كلايسين – هذا ألمُركز يحوي ألمستضدات ألداخليه لفيرس ألأنفلونزا.
The virus concentrate are suspended in glycin/sarcosyl buffer ‘ this consist of 1% (w/V) sodium sarcosinate buffered to pH 9.0 with 0.5 M glycine. These concentrate contain both nucleocapsid and matrix polypeptides.
يمكن تحضير – ألحصول على – مستضد – نيوكليوكابسيد – غني من ألأغشيه ألجنينيه لكي يستعمل في فحص ألأنتشار ألمناعي . تشمل هذه ألطريقه أزالة ألغشاء أللقانقي؟ – ألكوريوألنتويك – من ألبيض ألمصاب ألذي يحوي سائله على فعالية تلازن كريات ألدم ألحمر. تسحق ألأغشيه و يحضر منها مستحلب عجيني. بعدها يعامل بثلاثة دورات من ألتجميد و ألتذويب , يتبعها وضع ألمستحضر في جهاز ألطرد ألمركزي على – 1000 جي – لمدة – 10 – دقائق. يرمى ألراسب و يأخذ ألطافي ليستعمل كمستضد في فحص ألأنتشار ألمناعي بعد معاملته ب – 0.1 % – فورمالين.
أستعمال فحص ألأنتشار ألمناعي للكشف عن مستضدات – نيوكليوكابسيد – و – ألماتريكس – هي طريقه ملائمه للأشاره ألى وجود فايرس ألأنفلونزا نوع – آ – في ألسوائل ألجنينيه , و لكن ألكثير من فحوصات ألأليزا ألبحثيه و ألتجاريه ألمتعدده هي طرق بديله فعاله. أكثر طرق – ألأليزا – قد أجيزت و سوُقت للكشف عن أنفلونزا ألأنسان نو – آ – و ألكثير منها حساسيتها واطئه. يفضل تلك ألتي أجيزت للأستعمال ألبيطري.
أي فعاليه لتلازن كريات ألدم ألحمر في ألسوائل ألجنينيه ألخاليه من ألجراثيم و ألتي يتم جمعها من ألبيض ألمحقون على ألأرجح سببه فايرس ألأنفلونزا أو فايروسات – باراميكزو – ألطيور , ولكن بعض ألعتر من فايروسات – ألأدنو – للطيور بألأضافه ألى ألسوائل ألجنينيه ألملوثه بألجراثيم قد تحوي مواد مصدرها هذه ألجراثيم , تسبب تلازن كريات ألدم ألحمر. حالياً هنالك – 12 – نوع مصلي مشخص لفايروسات – براميكزو – ألطيور . معظم مختبرات تملك مصل مضاد لفايرس مرض – نيوكاسل – باراميكزو – ألطيور ألنوع ألأول – و بسبب أستعماله ألواسع و أستعماله ألعالمي كمطعوم حي للدواجن , فأنه من ألأفضل ألتحري عن وجوده بواسطة فحص تثبيط ألتلازن
Solid phase antigen-capture ELISA ( AC-ELISAs) are effective alternative.
Nucleocapsid or matrix antigens for Agar gel Immunodiffusion ( AGID)
بديلاًعن ذلك يمكن تأكيد ألكشف عن فايروسات ألأنفلونزا بواسطة أستعمال ألفحوصات ألجزيئيه بأستعمال ألمستضدات ألدخليه لفايرس ألأنفلونزا كمبتدئآت في فحص – بي سي آر – كذلك يمكن ألكشف عن وجود تحت ألأنواع – أج 5 و أج 7 – لفايروسات ألأنفلونزا بأستعمال مبتدئآت – أج 5 و أج 7 – ألنوعيه
Real time PCR using Nucleocapsid or matrix primers or H5 , H7 – specific primers
تصنيف تحت أنواع يمكن ألحصول عليه – أن يتم – بأستعمال ألمصول ذات ألنوعيه ألأحاديه ألمحضره ضد ألبروتينات ألمنقاه لمستضد ألتلازن و أنزيم – ألنيورامينيديز – كي تستعمل في فحصي تثبيط ألتلازن و تثبيط عمل أنزيم – ألنيورامينيديز – أو مصل متعدد محضر ضد مجموعه من فايروسات ألأنفلونزا ألكامله – غير مجزءه – لأستعملها في فحصي تثبيط ألتلازن و تثبيط عمل أنزيم – ألنيورامينيديز – كذلك يمكن أستعمال ألفحوصات ألجزيئيه للتصنيف ألوراثي لتحت ألأنواع أو تحديد سلسلة ألأحماض ألنوويه لجينات مستضد – ألهيم أكلوتنين و – ألنيورامينيديز –
تحديد ألأمراضيه
مصطلح فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه له علاقه بتحديد ألأمراضيه في ألدجاح و يطلق على مثل هذه ألفايروسات . و يستعمل لوصف ألمرض في ألدجاج ألحساس بشكل كبير للأصابه و بوجود علامات سريريه مرضيه و ألتي تشمل واحد أو أكثر من ألأعراض ألتاليه: طرح -أفرازات – من ألعين و ألمنخرين و سعال و تحريك ألرأس مع صوت – كخه – و صعوبه في ألتنفس , أنتفاخ ألجيوب ألأنفيه و/ أو ألرأس , و خمول و أنخفاض أصوات ألطيور و أنخفاض واضح في أستهلاك ألعلف و ألماء و أزرقاق ألجلد في ألمناطق غير ألمغطاة بألريش و ألعرف و ألدلايات و ألترنح و علامات عصبيه و أسهال . في دجاج ألبيض , يلاحظ علامات سريريه أخرى تشمل ألأنخفاض ألشديد في أنتاج ألبيض و ألذي عادةً يرافقه زياده في عدد البيض ذو ألنوعيه ألرديئه. بشكل مثالي , يرافق هذه ألأعراض هلاكات عاليه و متصاعده دون سبب واضح أو دون تفسير. مع ذلك فكل هذه ألأعراض لا تعتبر واصمه – كافيه – للتشخيص. و قد تحدث هلاكات عاليه بغياب هذه ألأعراض. بألأضافه ألى ذلك فأن فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه و ألتي تسبب فقط علامات سريريه طفيفه أو لا تحدث أي علامات سريريه , في بعض ألضروف قد تحدث مرض أكثر شده علامات ألسريريه , مشابه بشدتها تلك ألتي تحدثها ألعتر عالية ألأمراضيه من فايروسات ألأنفلونزا , خاصةً أذا رافقها أصابه مرضيه – مضاعفات – و/أو وجود ضروف بيئيه شديده .
مطلح ” طاعون ألدجاج ” ألتأريخي منع أستعماله لصالح ألمصطلح ألأكثر صحةً و هو فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه . لأن كل ألأصابات ألتي تحدث بشكل طبيعي بفايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه لحد هذا ألتأريخ كانت بتحت ألأنواع – أج5 و أج7
و ألدراسات ألجينيه بينت أن فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه نشأت من طفرات وراثيه من فايروسيات ألتي تحمل أج5/أج7 ألواطئة ألأمراضيه, كل أج5/أج7 ألواطئة ألأمراضيه قد تم تحديد كونها متوقع ان تكون مرضيه . ألتغير في ألأمراضيه له علاقه بألتغيرات ألجزيئيه التاليه-
Pathogenicity shifts have been associated with changes to the proteolytic cleavage site of the haemagglutinin including: 1) substitutions of non-basic with basic amino acids (arginine or lysine); 2) insertions of multiple basic amino acids from codons duplicated from the haemagglutinin cleavage site; 3) short inserts of basic and non-basic amino acids from unknown source; 4) recombination with inserts from other gene segments that lengthen the proteolytic cleavage site; and 5) loss of the shielding glycosylation site at residue 13 in combination with multiple basic amino acids at the cleavage site.
تحديد انواع ألأحماض ألأمينيه في موقع أنشطار تحت ألأنواع – أج5 و أج7 – من عزلات فايرس ألأنفلونزا ألواطئة ألأمراضيه للطيور , يمكن أن يحدد أو يشخص فايروسات ألأنفلونزا ألتي لها ألقدره على ألتحول ألى عالي ألأمراضيه بعد حدوث طفره وراثيه بسيطه.
ألأسس ألتاليه معتمده من فبل منظمة ألصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده لتحديد ألأمراضيه لفايروسات ألأنفلونزا
– آ- واحده من ألطريقتين ألتاليتين لتحديد ألأمراضيه في ألدجاج هي ألمستعمله. فايرس ألأنفلونزا يكون عالي ألأمراضيه أذا
– أي فايرس أنفلونزا من نوع – آ – يسبب هلاك – 6 – أو -7 – أو – 8 – لثمانيه من دجاج حساس للأصابه بفايرس ألأنفلونزا عمره من – 4- 8 – أسابيع بعد عشرة أيام من ألحقن بألوريد ب – 0.2 مل – من تخفيف – 1/10 – من ألسائل أللقانقي ألمصاب ألخالي من ألبكتريا. عندما يكون ألدجاج مريض جدا و لا يستطيع ألأكل و ألشرب يجب أن يقتل بشكل أنساني
أو
– ب – أي فايرس أنفلونزا من نوع – آ – له معيار مرضي أعلى من – 1.2 – عند حقنه في ألوريد , أدناه ألطريقة ألمستعمله
– سوائل جنينيه مصابه جمعت حديثا و لها معيار حجمي لتلازن كريات ألدم ألحمر مقداره > من – 1/16 – تخفف ألى – 1/10 – في محلول معقم متعادل ألملوحه -آيسوتونيك –
– يحقن – 0.1 – مل من ألفايرس ألمخفف في ألوريد لكل من عشرة دجاجات بعمر – 6 – أسابيع حساسه للأصابه و خاليه من ألأجسام ألمضاده للأنفلونزا , أذا كان ممكناً يفضل أستعمال دجاج خالي من ألجراثيم ألنوعيه – أس بي أف
يفحص ألدجاج ألمحقون كل – 24 – ساعه لمدة عشرة أيام . في كل يوم يفحص به ألدجاج تعطى ألمعايير ألتاليه , صفر أذا كان طبيعياً , – 1 – أذا كان مريضاً, – 2 – أذا كان مريض جداً و – 3 – أذا كان هالك. ألحكم على ألدجاج أذا كان مريض أو مريض جداً هو تقدير سريري شخصي . بشكل طبيعي ” ألطير ألمريض ” يجب أن يظهر واحده من ألعلامات ألسريريه ألتاليه و ألمريض جداً أكثر من واحده من هذه ألعلامات ألسريريه ألتاليه , أصابة ألجهاز ألتنفسي , ألخمول , أسهال , أزرقاق ألجلد ألخالي من ألريش و ألدلايات و وذمه في ألوجه و/أو ألرأس , علامات عصبيه . هلاك ألطير يعطى معيار – 3 – بعد ألموت . عندما يكون ألطير مريض جدا و لا يستطيع ألأكل أو شرب ألماء يفضل أن يقتل بطريقه أنسانيه و يعطى معيار – 3 – في أليوم ألتالي.
– معيار ألحقن في ألوريد هو معدل ألمعيار للطير ألواحد لكل يوم فحص خلال فترة ألأعشرة أيام . معيار – 3 – يعني أن جميع ألدجاج ألمحقون قد هلك خلال – 24 – ساعه و معدل معيار مقداره – 0.00 – يعني عدم ملاحظة اي علامات مرضيه في أي دجاجه محقونه خلال العشرة أيام بعد ألحقن.
– ب – لكل فايروسات – أج5 و – أج7 – واطئة ألأمراضيه للدجاج يجب تحديد سلسلة ألأحماض ألأمينيه للبتيدات ألرابطه لمستضد – ألهيم أكلوتنين – و أذا كان ترتيبها مشابه لتلك ألتي لوحظت لعزلات فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه فأن هذه ألعزله تعتبر من فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه.
منظمة ألصحه ألأحيوانيه ألعالميه لها نضام ألتصنيفات ألآتيه لمعرفة – تشخيص – فايروسات ألأنفلونزا نوع – آ – ألتي على أساسها يجب أخذ أحتياطات ألسيطره و يجب ألأخبار عنها
أ – كل عزولات ألأنفلونزا نوع – آ – من ألدواجن و ألتي تنطبق عليها ألمعاير ألمذكوره أعلاه تصنف كونها فايروسات أنفلونزا شديدة ألأمراضيه , و يجب ألأخبار عنها.
– ب – فايروسات – أج5 و – أج7 – ألمعزوله من ألدواجن و ألتي ليست عالية ألأمراضيه للدجاج و ألتي لا تملك سلسلة أحماض أمينيه مشابه لتلك ألموجوده في مكان أنشطار مستضد – ألهيم أكلوتنين 0 – لأي من تلك ألتي لوحظت في فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه , تصنف مثل – أج5 / أج7 – ألواطئة ألأمراضيه و يجب ألأخبار عنها.
– ج – لغرض معرفة المصطلحات – الأرضيه أو ألعالميه – , ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و فايروسات – أج5 و – أج7 – ألزاطئة ألأمراضيه في ألدواجن يصطلح عليها ” أنفلونزا ألطيور ” و يجب ألأخبار عنها. غير فايروسات ألأنفلونزا – آ – ألتي لا تنتمي لنوع – أج5 و – أج7 – – أج 1 – 4 , أج8 – أج 16 – لا تعتبر ضمن ” أنفلونزا ألطيور ” و لا يتم ألأخبار عنها.
Terrestrial Code, Highly Pathogenic Avian Influenza ( HPAI) and H5/H7 Low Pathogenicity Avian Influenza ( LPAI) in poultry are termed “Avian Influenza” and are notifiable. Non-H5/H7 influenza A (i.e. H1–4, H6 and H8–16) are not “avian influenza” and are not notifiable.
– د – فايروسات ألأنفلونزا نوع – آ – ذات ألأمراضيه ألعاليه لأنواع ألأطيور ألأخرى غير ألدواجن, من ضمنها ألطيور ألبريه يجب ألأخبار عنها
طرق و خطط مختلفه قد أستعملت بنجاح لمعرفة سلسلة – ألنيوكليوتيدات – في جزء جين مستضد ألتلازن المسؤل عن تكوين الموقع الذي ينشطر به مستضد – ألهيم أكلوتنين – لتحت ألأنواع -أج5 و أج7 – لفايرس ألأنفلونزا أذ يمكن من ذلك – أستنتاج – معرفة ألأحماض ألأمينيه في هذه ألمنطقه. ذلك يمكن عمله بأستخلاص ألنماذج و أجراء ألفحص ألمباشرللموقع ألذي تؤثر عليه ألخمائر ألحاله للبروتين لمستضد – ألهيم أكلوتنين –
معرفة موقع ألأنشطار بتحديد ترتيب ألسلسله أو بطرق أخرى هي ألطريقه ألمفضله للتقدير ألأمراضيه لهذه ألفايروسات و هي مدعمه بألمواصفات ألمتفق عليها. هذه ألطريقه قد قللت من ألفحوصات ألتي تجرى على ألدجاج , مع ذلك في ألوقت ألحاضر فأن حقن ألطيور مازال من ألمتطلبات لتأكيد ألنتائج ألسالبه لأحتماليه أن مجموعة ألفايروسات تحوي خليط من ألفايروسات ألعالية و ألواطئة ألأمراضيه ألتي لا يمكن أستبعادهما.
للمزيد من ألمعلومات ألرجوع ألى ألمصدر ألأصلي.
مسك – ألكشف – المستضد و الطرق الجزيئيه
في ألوقت ألحاضر ألطرق ألتقليديه لعزل ألفايرس و توصيفه لغرض تشخيص فايرس ألأنفلونزا نوع – آ – مازالت ألطرق ألمفضله , على أقل تقدير للعزل ألأولى للأصابه بفايرس ألأنفلونزا نوع -آ – . ولكن هذه ألأطرق ألتقليديه تكون مكلفه و تحتاج ألى عاملين و بطيئه. لقد حصلت تطورات كبيره و تحسينات في ألطرق ألجزيئيه و ألفحوصات ألتشخيصيه ألأخرى , ألكثير منها قد أستعمل – طبق – لتشخيص ألأصابات بفاير ألأنفلونزا نوع – آ –
ألكشف عن ألمستضد
تتوفر عدة أطقم تجاريه لفحص ألأليزا ألتي تعتمد على كشف – وجود – مستضد فايرس ألأنفلونزا نوع – آ – في ألدواجن. معظم هذه ألأطقم هي فحوصات مناعيه أنزيميه أو أنها تعتمد على تكون ألصبغه – أللون – نتيجة ألتفاعل ألمناعي , و تستعمل ألأجسام ألمناعيه وحيدة ألنسيله ضد مستضد ألبروتين ألنووي لفيرس ألأنفلونزا نوع – آ- و لها ألقدره على ألكشف على أي فايرس لأنفلونزا نوع – آ – ألفائده ألرئيسيه لهذه ألفحوصات هي أمكانيتها ألكشف عن وجود فايرس ألأنفلونزا نوع – آ – خلال – 15- دقيقه . أما مساوئها كونها تفتقد ألى ألحساسيه وقد لا يُجاز أستعمالها لأنواع ألطيور ألمختلفه , و لا يمكنها تحديد تحت ألأنواع للأنفلونزا نوع – آ – و كونها مكلفه. ألفحص يجب أن يترجم على أساس ألقطيع و ليس على أساس فحص ألطيور ألمفرده. نماذج ألمسحات ألقطنيه من ألتجويف ألبفمي ألبلعومي من ألطيور ألتي تعاني من ألمرض أو ألهالكه توفر أكثر حساسيه . مع ذلك , فقدان ألحساسيه هي من ألمساوئ ألرئيسيه لأستعمال أفحوصات ألتي تعتمد على ألكشف على ألمستضد. بسبب ألحساسيه ألواطئه لهذه ألفحوصات ألتي تعتمد على كشف ألمستضد فأنها تستعمل بشكل رئيسي للمسوحات ألحقليه ألتي يحدث بها هلاكات عاليه نتيجة ألأصابه بفيرس ألأنفلونزا نوع – آ – على أن يتبعها تأكيد ألنتائج بأستعمال فحوصات مختبريه أكثر حساسيه.
ألكشف ألمباشر عن ألحامض ألنووي لفايرس ألأنفلونزا
Direct RNA detection, using RT-PCR techniques
لقد مضى وقت على أستعمال ألطرق ألجزيئيه لتشخيص فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه . أضافةً لذلك , هنالك تطورات حديثه على طريق تطبيقها للكشف و توصيف فايروسات ألأنفلونزا نوع – آ – مباشرة من ألعينات ألسريريه من ألطيور ألمصابه . من الواجب عند أستعمال طرق كشف جزيئيه عالية ألحساسيه و ألتي تسمح بألكشف ألمباشر و ألسريع للحامض ألنووي للفايرس في مختبرات ألتشخيص ألتأكيديه للأنفلونزا نوع – آ – , ان تتوفر ضوابط صارمه لمنع ألخطوره من ألتلوث أو الخلط بين ألنماذج ألسريريه. بألأضافه ألى ذلك, فأن طرق ألكشف عن ألحمض ألنووي نوع – آر أن أي – يجب أن تكون مصدقه لتصل ألى معاير منضمه ألصحه ألحيوانيه ألدوليه.
للحصول على تفاصيل حول هذا ألموضوع ألرجوع ألى ألمصدر ألأصلي لمنضمة ألصحه ألأحيونيه ألخاص بأنفلونزا ألطيور و ألمبين في نهاية ألموضوع.
ألطرق ألمصليه لتشخيص أنفلونزا ألطيور
فحص ألأليزا
Enzyme-linked immunoassay (ELISA)
يتوفر أطقم تجاريه لفحص ألأليزا و ألتي تكشف ألأجسام ألمضاده ألمتكونه ضد فايروسات ألأنفلونزا نوع – آ – . أطقم ألأليزا قد طورت و أجيزت وهي تعتمد على أشكال ألفحص ألمباشر أو ألتنافسي / ألمعيق وهي الآن تستعمل للكشف عن ألأجسام ألمضاده ألنوعيه لفايرس ألأنفلونزا كطرق أكثر حساسيه و بديله لفحص ألأنتشار ألمناعي للكشف عن ألأجسام ألمضاده لمستضد مجموعة فايروسات ألأنفلونزا نوع – آ – في مصول ألدجاج و الطيور ألأخرى.
ألفحوصات ألمصليه ألأخرى تشمل فحص ألأنتشار ألمناعي و فحص ألتلازن ( ليس فحص مصلي ) ألذي يعتمد عليه فحص تثبيط ألتلازن وهي مبينه بألتفصيل في ألمصدر ألأصلي في نهاية هذا ألموضوع.
متطلبات ألمطاعيم – أللقاحات
من ألمهم معرفة أن ألتطعيم لوحده لا يعتبر ألحل للسيطره على فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع – أج5 /أج7 – ألواطئة ألأمراضيه أذا كان أستأصال ألمرض هو ألهدف ألمرغوب به. دون تطبيق نضام ألتحري , و ألأمن ألحيوي ألصارم و ألتخلص من ألدجاج ألمصاب , فهنالك أحتماليه من بقاء – توطن – فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع – أج5 /أج7 – ألواطئة ألأمراضيه في قطعان ألدجاج ألمطعم. ألدوران طويل ألأمد لفايروسات ألأنفلونزا في ألقطعان ألمطعمه قد ينتج عنه تغيرات مستضديه و وراثيه في هذه ألفايروسات و مثل هذه ألتغيرات قد شجل حدوثها في ألمكسيك و ألصين , و مصر و أندنوسيا و في بلدان أخرى. في ألوقت ألحاضر فأن ألمطاعيم ألمستعمله و أستعمال ألتطعيم يعاد ألنظز به.
في هذا ألجزء , ألمطاعيم ألمتفق عليها أو ألمستعمله حالياً محدده لمطاعيم ألفيروسات نوع – آ – ألمبطله. هذه ألمطاعيم قد أستعملت ضد فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع – أج5 /أج7 – أو ألتي لا تنتمي لتحت ألأنواع – أج5 /أج7 – من فايروسات ألأنفلونزا نوع – آ – و ألمحضره من ألسوائل ألجنينيه أمحقونه بهذه ألفايروسات و ألمقتوله أو – ألمبطله – بمادة ألبيتا بروبيولاكتون – أو ألفورمالين و ألمخلوطه مع ألزيوت ألمعدنيه. أستعمال مطاعيم – لقاحات – حيه لأي من تحت أنواع ألأنفلونزا لا يوصى به.
وجود أعداد كبيره من تحت أنواع ألأنفلونزا , مع معرفة ألأختلافات في ألعتر ألمختلفه بين تحت ألأنواع , يطرح قضيه خطيره عندما يتم أختيار عتره لأنتاج مطعوم مبطل ضد ألأصابه بفايروس ألأنفلونزا نوع – آ -. يضاف ألى ذلك أن بعض ألعزلات لا تنمو ألى ألمعياريه ألمطلوبه – ألكافيه – لكي ينتج منها مطعوم فعال دون مصاريف أضافيه لتركيزه قبل أستعماله . بينما بعض خطط ألتطعيم تستعمل مطاعيم محضره من ألعزلات ألمحليه أمسؤوله عن أحداث – أنتشار – ألمرض آخرين يعتمدون على أستعمال مطاعيم محضره من فايروسات تملك نفس ألنوع من مستضد – ألهيم أكلوتنين – لتحت ألنوع , له ألقابليه على أعطاء تركيز عالي من هذا ألمستضد عند حقنه في ألأجنه.
منذ أعوام ألسبعينيات , في أمريكا , فقد أستعملت مطاعيم فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع – أج5 /أج7 – أو ألتي لا تنتمي لتحت ألأنواع – أج5 /أج7 – من فايروسات ألأنفلونزا نوع – آ – في ألحبش – ألرومي – بشكل رئيسي . هذه ألمطاعيم قد تسبب علامات سريريه شديده , خاصةً, بوجود عوامل او ضروف تساعد على حدوث مضاعفات. و قد أستعملت كميات كبيره من هذه ألمطاعيم. في ألسنوات ألحاليه في أمريكا معضم مطاعيم ألأنفلونزا نوع – آ – قد أستعملت في أمهات ألرومي للحمايه من – أج 1 – و – أج 3 – للحمايتها من أنفلونزا ألخنازير. ألتطعيم ضد – أج9 – أن2 – من ألأنفلونزا نوع – آ- قد أستعملت بكثافه في آسيا و في ألشرق ألأوسط. ألتطعيم ضد فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه من تحت النوع – أج5 – -أن2 – قد أستعملت في ألمكسيك بعد أنتشار ألمرض بين عامي -1994 و 1995 و ضد تحت ألنوع -أج7 – أن3 – في ألباكستان بعد حدوث الوباء في عام 1995. في ألمكسيك قد تم أستأصال فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه , ولكن فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه من تحت ألنوع – أج5 أن2 – مازالت مستمر في ألدوران – ألحدوث – بينما في ألباكستان فان فايروسات ألنفلونزا عالية ألأمراضيه مازالت تعزل (2004) و هي متشابه – مقاربه – جينياً لتلك التي عزلت لأول مره. بعد أنتشار المرض بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه المتسببه عن النوع -أج5 أن1 – في هونك كونك في عام – 2002 – فقد أستعملت سياسة ألتطعيم بأستعمال مطعوم محضر من تحت النوع -أج5 أن2 – وبعده أستبدل مع مطعوم محضر من – أج5 أن1 – في بداية عام – 2004 , ألأنتشار ألواسع لتحت ألنوع – أج5 أن1 – في بلدان متعدده في جنوب شرق آسيا و أفريقيا نتج عنه حالة طوارئ و تطعيم وقائي طبق في ألصين , أندنوسيا و فيتنام , و مصر.ألمطعوم ألمحضر من تحت ألنوع -أج7 أن7 قد أستعمل في كوريا ألجنوبيه خلال عام -2005 – للسيطره على ألوباء بأنفلونزا ألطيور عالية ألأمراضيه.على نفس ألشاكله , ألتطعيم للحمايه ضد – أج5 أن1 -لفايرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه قد أجيز أستعماله للدواجن التي تربى في خارج مساكن الدجاج – ألعراء و لطيور حديقة ألحيوانات في بلدان كثيره من ألأتحاد ألأوربي في ألسنوات القريبه. أيطاليا قد أستعملت بشكل واسع الوسائل المصليه مع ألتطعيم للسيطره على ألأصابات ألمتكررة ألحدوث ل _ أج 7 – لفيروس ألأنفلونزا واطئ ألأمراضيه. منهاج لمطعوم ثنائي وقائي ل – أج5 / أج7 – قد طور أيضا كنتيجه لموقف وبائي لهذان ألنوعان.
لقاحات حيه مطوره جينياً محموله لتحت النوع – أج5 – لجين ألأنفلونزا توع – آ – موضوعه . قد تم أجازتها و أستعملت في بلدان قليله منذ عام – 1997 – , بشكل رئيسي في ألدجاج و من ضمنها لقاحات مماثله للتطعيم ضد مرض نيوكاسل موضوعه – ملصوقه مع ألحامض ألنووي – لفايرس جدري الدجاج ولفايرس الهربيس للرومي
ألأستعمال ألعقلاني و ألمُراد من ألمطاعيم ألمنتجه
ألبحث – ألعمل – ألتجريبي لأستعمال ألمطاعيم ألمحضره من فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و – أج5 / أج7 – ألوطئة ألأمراضيه بين , أن ألمطاعيم ألمعطاه بشكل صحيح , وفرت حمايه من ألعلامات ألسريريه و ألهلاكات و قللت طرح ألفايروس و زادت من ألمقاومه من ألأصابه. و حمت من ألأصابه من ألفايروسات ألحقليه ألتي تحمل نفس مستضد تحت ألنوع من ألهيم أكلوتنين , و حمت من ألتحدي ألواطئ و ألعالي للتعرض و قللت من أفراز ألفايرس و بذلك قللت ألأنتقال عن طريق ألملامسه لفايرس ألتحدي. من ناحيه ثانيه , فأن ألفايرس مازال قادر على ألأصابه و على ألتكاثر في ألطيورالسليمه ألمطعمعه – ألخاليه من ألجراثيم ألمحدده – عندما أجري لها تحدي بجرعه عاليه. أكثر ألبحوث ألمتعلقه بتقيم ألمطاعيم , أجريت على ألدجاج و ألرومي , و يجب أن يأخذ ألتأني في تفسير نتائجها على أنواع ألطيور ألأخرى. على سبيل ألمثال , في أحدى الطرق ألتجاريبيه عندما أستعمل فايرس – أج7 أن7 – ألعالية ألأمراضيه في فحص ألتحدي , للدجاج وأحد أنواع ألبط تبين بأن ألتطعيم بجرعه واحده كان كافي لتقليل من طرح ألفايرس و زاد من ألجرعه ألمطلوبه للأصابه و قلل أنتقال ألفايرس بين ألطيور بشكل كبير. من ناحيه ثانيه , في – ألفيزانت ألذهبي – مع ان جرعه واحده من ألتطعيم وفرت حمايه سريريه , ولكن لم يكن هنالك تأثير على طرح ألفايرس ألمستعنل في فحص ألتحدي و لم يؤثر على ألأقلال من أنتقال ألفايرس. في بعض ألبلدان ,ألمطاعيم ألمصممه لتحوي أو لمنع ألأصابه بفايرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه و فايروسات – أج7 أن7 – ألواطئة ألأمراضيه , قد منعت بشكل خاص , أو أعيق – لم يشجع – أستعمالها من قبل بعض ألسلطات ألحكوميه , بسبب أعتبارها تعيق سياسة طرق ألسيطره ألتي تعتمد على ألتخلص من ألقطيع ألمصاب . مع ذلك , فأن تعليمات طرق ألسيطره على فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و فايروسات – أج7 أن7 – ألواطئة ألأمراضيه تجيز حقوق أستعمال ألمطاعيم في حالات ألطوارئ
هذه ألمعلومات عن أنفلونزا ألطيور ترجمت من ألمصدر ألمبين أدناه
AVIAN INFLUENZA . OIE May 2015 . Chapter 2.3.4.
أ
متطلبات مطاعيم ألأنفلونزا نوع – أَي
INFLUENZA TYPE -A-
ألأنفلونزا نوع – أَي – سببها نوع محدد من ألفايروسات ألتي هي من ضمن عائلة – ألأورثوميكسوفريدي – وهي ضمن جنس فايروسات ألأنفلونزا نوع – أ – هنالك ثلاثة عوائل من أجناس ألأنفلونزا وهي : – أي – , – بي – , – سي – فقط فايروسات أنفلونزا نوع – أَي – هي معروفه بأصابتها للطيور. تشخيصها يعتمد على عزل ألفايرس أو بألكشف و توصيف جزء من ألماده ألوراثيه لها – جزء من ألجينوم – و يعود ألسبب ألى أهمية ألتشخيص ألدقيق و ألصحيح ألى كون ألأصابه في ألطيور يمكنها أن تعطي علامات مرضيه سريريه مختلفه و ألتي من ألمكن أن تختلف أعتمادا على نوع ألطير ألمصاب و عترة ألفايرس و ألحاله ألمناعيه للمضيف و وجود ألجراثيم ألمرافقه ألثانويه ألتي تعقد أو تزيد من شدة ألأصابه بألأضافه ألى ألضروف ألبيئيه
معلومات عامه
من ألمهم معرفة أن ألتطعيم لا يعتبر ألحل للسيطره على فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه تحت ألأنواع – أج 5/أج7 – واطئة ألأمراضيه أذا كان ألهدف ألمطلوب هو أستأصال ألمرض. دون أعتماد وسائل منضومة أو جهاز ألمراقبه , و وسائل ألأمن ألحيوي ألمشدده و أفراغ ألعنابر ألمصابه لمواجه ألأصابه , فهنالك أحتمال ان تستوطن فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و تحت ألأنواع – أج 5/أج7 – واطئة ألأمراضيه في ألقطعان ألمطعمه. ألدوران طويل ألأمد لفيروسات ألأنفلونزا في ألقطعان ألمطعمه قد ينتج عنه تغيرات وراثيه – جينيه – و مستضديه للفايرس ومثل ألتغيرات قد سجلت في ألمكسيك و ألصين و مصر , و أندنوسيا و في بلدان أخرى. في ألوقت ألحاضر فأن ألمطاعيم ألتي أستعملت و ألتطعيم فقد تم أستعراضها من قبل عدة باحثين
قي هذا ألفصل, ألمطاعيم ألأعتياديه ألمستعمله و المقرره هي محدده للمطاعيم ألمبطله لفيرس ألأنفلونزا نوع – أَي – فقد أستعملت هذه ألمطاعيم ضد فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و لتحت ألأنواع – أج 5/أج7 – واطئة ألأمراضيه أو ضد غير – أج5/أج7 – من فايروسات ألأنفلونزا نوع – أَي – ألمحضره من ألسوائل ألجنينيه ألمصابه و ألمبطله بمادة – ألبيتا- بروبيولاكتون- أو ألفورمالين و ممزوجه بشكل متجانس مع ألزيوت ألمعدنيه. أستعمال ألمطاعيم ألحيه ألأعتياديه ضد أي تحت نوع من فايرس ألأنفلونزا غير موصى به
, أن وجود عدد كبير من تحت ألأنواع لفايرس ألأنفلونزا بألأضافه ألى ألأختلافات ألمعروفه للعتر ألمختلفه ضمن تحت ألنوع ألواحد , يطرح مشكله خطيره عند أختيار ألعتره لغرض أنتاج مطاعيم ألأنفلونزا نوع – أي -. بألأضافه الى أن بعض ألعزلات لا تنمو ألى ألمعيار ألعالي ألكافي لأنتاج مطعوم وافي و فعال دون زياده في كلفته عند أجراء عملية تركيزه ألأوليه. في بعض ألحالات تعتمد ألخطط على أستعمال ألعزلات ألمحليه لأنتاج ألمطاعيم , أي ألمطاعيم ألمحضره من ألعزلات ألتي هي سبب أنتشار ألمرض , وآخرين يعتمدون على مطاعيم حضرت من فايروسات تملك نفس تحت ألنوع من – ألهيمأكلوتنين – للفايرس ألمعزول من ألأصابات ألمحليه و ألذي له ألقدره عتى أنتاج معيار عالي من تركيز ألمستضد
من ألسبعينيات فقد أستعملت مطاعيم ألأنفلونزا ألمبطله في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه بشكل رئيسي لتطعيم ألرومي – ألحبش – ضد – أج5/أج7 – واطئة ألأمراضيه و غيرها من غير – أج5/أج7 – من فايروسات ألأنفلونزا نوع – أَي – هذه ألفايروسات قد تسبب أعراض مرضيه شديده, خاصة بوجود ألضروف غير ألمناسبه أو ألأصابات ألثانويه ألتي تجعل ألأصابه شديده. لقد أستعملت كميات كبيره من هذه ألمطاعيم. خلال ألسنين ألحديثه – ألقريبه – في ألولايات ألمتحده ألأمريكيه فأن أكثر ألمطاعيم ألمبطله كانت للأنفلونزا نوع – أَي – و قد أستعملت في أمهات ألرومي و ذلك لحمايتها ضد من فايروسات ألأنفلونزا ألخنازير ألتي تحمل – أج1 – و – أج3 – . ألتطعيم ضد – فايروسات ألأنفلونزا نوع – أَي – من تحت ألنوع – أج9 أن2 – قد أستعمل بشكل كثير في آسيا و في ألشرق ألأوسط . أما ألتطعيم بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه من تحت ألنوع – أج5 أن2 – فقد أستعمل في ألمكسيك بعد أنتشاره – حدوث ألثوره ألمرضيه – في 1994-1995 و ضد تحت ألنوع – أج7 أن3 – في ألباكستان بعد أنتشاره عام 1995 . في ألمكسيك فقد تم ألقضاء – أستأصال – فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه , و لكن فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه من تحت ألنوع – أج5 أن2 – فقد أستمرت بألضهور – تدور – , بينما في ألباكستان , فأن فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه ألتي هي قريبه وراثيا – جينياً – من تحت ألنوع ألأصلي – ألأولي – لفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه مازلت تعزل في عام 2004
بعد أنتشار ألمرض نتيجة ألصابه بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه – أج5 أن1 – في هونك كونك في عام 2002 فقد أتبعت سياسة تطعيم ضد – أج5 أن2 – و لكن تبعها أستبداله بألتطعيم ضد – أج5 أن1 – في بداية عام 2004 و بعد الأنتشار ألواسع للأصابه ب – أج5 أن1 – لفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه في بلدان كثيره في ألجنوب ألشرقي لآسيا و أفريقيا نتج عنه تطعيم اضطراري و وقائي و قد طبق في الصين و أندنوسيا و فيتنام و مصر. ألمطعوم ألمبطل ل – أج7 أن7 – لفايرس ألأنفلونزا نوع – أَي – قد أستعمل في كوريا للسيطره على أنتشار ألأصابه بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه خلال عام 2005 . وبنفس ألطريقه, فقد سمح بأستعمال ألتطعيم ألوقائي ضد – أج5 أن1 – لفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه للدجاج ألذي يربى في ألمزارع ألمفتوحه وألطيور في حدائق ألحيوانات في بلدان ألأتحاد ألأوربي في ألسنين ألقريبه. أيطاليا قد أستعملت بشكل كبير ألفحوصات ألمصليه مع ألتطعيم للسيطره على ألأصابات – ألثورات ألمرضيه – ألمتكرره بأل – أج7 – فايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه. كذلك أنتج مطعوم ثنائي من – أج5/أج7 – لأستعماله في برامج ألتطعيمات ألوقائيه كنيجه للتطورات ألوبائيه
ألمطاعيم ألحيه ألمركبه و ألمنتجه في داخل فايروسات يُدخل فيها جين ألهيمأكلوتنين تحت ألنوع 5 لفايرس ألأنفلونزا قد تم أجازتها و قد أستعملت في بلدان قليله منذ عام 1997 و بشكل أكثر في ألدجاج , و قد تم تحضيرها في فايروس مرض ألجدري و فايروس مرض نيوكاسل فايرس ألهربيس للرومي
Rcombiant virus-victored vaccines
الأستعمال ألعقلاني و ألمراد من أستعمال ألمطاعيم ألمنتجه
ألبحوث ألتجريبيه بألنسبه لفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و لفايروسات أج5/أج7 ألواطئة ألأمراضيه , بينت بأن ألمطاعيم ألتي أعطيت بشكل صحيح قد حمت ضد ألعلامات ألمرضيه و ألهلاكات و قللت من طرح ألفايروسات و زادت من مقاومة ضد ألأصابه و حمت أيضاً ضد فايروسات واسعه من ألتي تتواجد في ألمنطقه و ألتي تحمل نفس تحت ألنوع من مستضد – ألهيم أكلوتنين – و تحمي من ألتحدي ألواطئ و ألعالي و تقلل من طرح ألفايروسات و بذلك تقلل من ألأصابه بألتلامس بفايروسات ألتحدي. و لكن, ألفايرس لايزال له ألقابليه على ألأصابه و ألتكاثر في ألدجاج ألخالي من ألجراثيم ألنوعيه -أس بي أف – ألسليم و ألمطعم عندما أجري عليه فحص ألتحدي بجرعه عاليه.معضم ألبحوث ألتي قيمت ألتطعيم قد أجريت في ألدجاج و ألرومي لذلك يجب ألحذر عند تفسير هذه ألنتائج بألنسبه للطيور ألأخرى. على سبيل ألمثال, عند أجراء ألتجارب فأن أستعمال تحت ألنوع – أج7 أن7 – من فايروسات ألأنفلونزاعالية ألأمراضيه في فحص ألتحدي فقد تبين في ألدجاج وفي أحد أنواع ألبط , فأن ألجرعه ألواحده قد قللت من طرح ألفايرس و زادت من ألجرعه ألمطلوبه ألتي تسبب ألأصابه و أنتقال ألفايرس بين ألطيور قد أنخفض بشكل كبير. و لكن في طير ألفيزانت ألذهبي حتى في حالة توفير ألحمايه من ألأعراض ألمرضيه بأعطاء جرعه واحده, ولكن ليس هنالك تأثير على طرح ألفايرس ألذي أستعمل في فحص ألتحدي. في بعض ألبلدان, فأن ألمطاعيم ألمصمه أو ألتي تحوي أو تمنع فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه أو ضد فايروسات ألأنفلونزا لتحت ألأنواع – أج5/أج7 واطئة ألأمراضيه قد منعت بشكل خاص أو عدم ألتشجيع على أستعمالها بواسطة ألحكومات و ألسبب يعود ألى أعتبارها تتعارض مع برامج سياسات أستأصال ألمرض. مع ذتك , فأن أكثر برامج و تعليمات ألسيطره على فايروسات عالية ألأمراضيه و فايروسات – أج5/أج7 – واطئة ألأمراضيه تحتفض بأحقية أستعمال هذه ألمطاعيم في حالات ألطوارئ
متطلبات أِجازة ألأستعمال
متطلبات ألسلامه
ألحيوانات ألذي يُهدف أستعمال ألمطعوم لها
معظم مطاعيم ألأنفلونزا نوع -أي – مجازه للأستعمال في ألدجاج و ألرومي – ألحبش -.ألتجارب ألحقليه في هذه ألأنواع من ألطيور يجب أن تجرى لتعيين ألتحمل و ألسلامه للجرعه ألكامله. مؤخراً فأن أستعمال مطاعيم ألأنفلونزا ألمبطله قد مدد أستعماله ليشمل تطعيم ألبط و ألوز و ألدواجن ألأخرى في حدائق ألحيوانات. أي أستعمال خارج تعليمات ألملصق ألموجود على قنينة ألمطعوم يجب أن يتم بحذر و أن- يخضع – يعمل تحت أشراف طبيب بيطري ذو خبره في ألسيطره على ألأمراض من خلال ألتطعيم في أنواع ألطيور ألمراد أستعمال ألمطعوم لها. يجب ألعنايه لتلافي حقن ألنفس – يد ألمطعم على سبيل ألمثال – بألمطعوم ألزيتي ألمبطل
ألعوده – أو ألرجوع – ألى أمراضية للمطعوم ألمضعف – ألمروض – للمطاعيم ألحيه
Reversion-to-virulance for attenuated/live caccines
فقط ألمطاعيم ألمبطله – ألمقتوله – لفايرس ألأنفلونزا نوع – أي – يوصى بأستعمالها . مطاعيم ألأنفلونزا ألحيه ألأعتياديه ضد أي تحت نوع غير موصى بها و ألسبب يعود لخطورة تداخلها مع قطع جينيه للفايروسات ألموجوده في ألحقول مما يسبب بخلق فايروسات حقليه ذات أمراضيه عاليه
Because of Reassortment of gene segments of vaccine virus with field virus
لا توجد محاذير بيئيه من أستعمال ألمطاعيم ألمبطله
متطلبات ألفعاليه
للأنتاج ألحيواني
لغرض ألأجازه , فمطاعيم ألأنفلونزا نوع – أَي – يجب أن ُتمرر بعد أجراء فحص ألتحدي لأثبات فعاليتها و ذلك بأستعمال عدد مقبول أحصائياً , لكل مجموعه , من ألدجاج ألخالي من ألعوامل ألمرضيه ألنوعيه – أس بي أف – أو دجاج خالي من ألأجسام ألمضاده – ألنوعيه – ضد فايرس ألأنفلونزا. فحص ألتحدي يجب أن يجرى بعد ثلاثة أسابيع بعد ألتطعيم , و ذلك بأستعمال جرعه من فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه ألتي تسبب 90% أو أكثر من ألهلاكات في ألدجاج غير ألمطعم, و غالباً بأستعمال جرعة تحدي قياسيه تبلغ – 106 – من متوسط ألجرعه ألمصيبه لأجنه ألدجاج. نسبة ألحمايه من ألهلاكات في ألمجموعه ألمطعمه يجب أن لا تقل عن – 80 % – أما بألنسبه ألهلاكات في فحص ألتحدي لتحت ألأنواع – أج5/أج7 – لفيروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه فهي ليست صفه أو نتيجه تحسب عند أجراء فحص ألتحدي , ولكن ألخفض ألأحصائي ألمعنوي في ألمعيار ألحجمي لطرح ألفايرس أو/ و في عدد ألدجاج ألذي يطرح ألفايرس من ألفم و ألبلعوم أو من ألمجمع يجب أن يلاحظ في ألدجاج ألمطعم و مقارنته بألدجاج غير ألمطعم
لغرض تحديد أقل كميه من ألمستضد ألمطلوبه في ألجرعه ألواحده من ألمطعوم فقد أقترح – 3 مايكروغرام من مستضد ألهيمأكلوتنين أو – 50 – منتصف جرعة حمايه. و أقل معيار حجمي للأجسام ألمضاده ألمثبطه للتلازن ألدموي مقداره في دجاج ألمزرعهألمطعم يجب أن يكون 1/32 للحمايه من ألهلاكات أو أعلى من 1/128 لتوفير حمايه و لتوفيرخفض في تكاثر و طرح فايرس ألتحدي من ألدجاج ألمطعم
لغرض ألسيطره و أستأصال ألمرض
ألفعاليه يجب أن تكون مطابقه لما هو مطلوب للأنتاج ألحيواني
ثبات ألمطاعيم
Stability
عند خزن ألمطاعيم في درجة ألحراره ألموصى بها فأن ألمنتج ألنهائي للمطاعيم يجب أن يبقى و يحافض على فعاليته لمده لا تقل عن سنه. يجب عدم تجميد ألمطاعيم ألمبطله
ألمطاعيم ألتي قاعدتها أوألتي تعتمد على ألتقنيه ألحيويه
vaccines based on biotechnology
ألمطاعيم ألمتوفره و فوائدها
المطاعيم المنتجه بواسطة الهندسه الوراثيه ضد فايرس ألأنفلونزا نوع – أي – قد أنتجت بواسطة وضع أو أدخال ألجين ألمسؤول عن انتاج مستضد – ألهيم أكلوتنين – لفيرس ألأنفلونزا نوع – أي – الى فايرس مضيف من غير فايروسات ألأنفلونزا و أستعمال هذا ألفايرس ألمنتج بألهندسه ألوراثيه لتمنيع – تحصين – ألدواجن ضد فيرس ألأنفلونزا نوع – أي – مثل هذه ألمطاعيم لها عدة محاسن: أولاً- كونها مطاعيم حيه فأنها يمكن ان تنتج مناعه موضعيه في ألأغشيه ألمخاطيه و مناعه خلطيه في ألدم و مناعه خلويه. ثانياً: يمكن أستعمالها أو أعطائها ألى ألأفراخ ألصغيره لغرض أنتاج حمايه مبكره, على سبيل ألمثال فأن فايرس ألجدري يمكن أعطائه بعمر يوم واحد, وهو متوافق مع مطعوم مرض – مارك – و يوفر حمايه معنويه بعد أسبوع واحد من أعطائه. ثالثاً: يمكن ان نفرق بين ألدجاج ألمطعم و ألدجاج ألمصاب لكون أعطاء هذه ألمطاعيم لايؤدي ألىأنتاج أجسام مناعيه للمستضدات ألأخرى لفايرس ألأنفلونزا عدى مستضد – ألهيم أكلوتنين – لذلك فأن ألدواجن ألمصابه فقط تكون أجسام مضاده للمستضدات ألأخرى لفايرس ألأنفلونزا وهي ألبروتين ألنووي – ألنيوكليوبروتين و ألماتريكس و ألتي يمكن ألكشف عليها بواسطة فحص ألأنتشار ألمناعي أو فحص – ألألايزا – ألتي هي منتجه للكشف عن ألأجسام ألمضاده لمستضد مجموعة ألنوع – أي – لفيرس ألأنفلونزا
مع ذلك فأن مثل هذه ألمطاعيم لها محدوديه بكونها تتكاثر بشكل ضعيف و ينتج عنها مناعه جزئيه- قليله – لحماية الطيور المطعمه أو ألتي قد أصيبت حقلياً من قَبل أو قد طُعمت من قبل بمثل هذه ألمطاعيم كألمطاعيم ألمنتجه في فايرس مرض ألجدري و فايرس مرض ألنيوكاسل و ألمتوفره حاليا من هذه ألمطاعيم ألمنتجه بألهندسه ألوراثيه
أذا أستٌعملت هذه ألمطاعيم في ألأفراخ ألتي عمرها يوم واحد أو حديثة ألفقس فأن تأثير ألمناعه ألأموميه على ألفايرس ألمضيف يؤثر على فعالية ألمطعوم و هذا ألتأثير يختلف بأختلاف ألفايرس ألمضيف. في حالة ألمطعوم ألمُنتج في فايرس مرض ألجدري, فقد تم تحقق تطعيم فعال عندما أُعطي ألى أفراخ بعمر يوم واحد تحمل مستويات مختلفه من ألمناعه ألأموميه. ولكن عند توقُع وجود مناعه أموميه عاليه بسبب أصابه مسبقه أو بسبب ألتطعيم للأمهات, فأن كفائة ألتطعيم بعمريوم واحد, بمطعوم ألأنفلونزا ألمنتج في فايرس ألجدري يجب أن تُأكد , و قد يعطى هذا ألمطعوم كجرعه أوليه للتحفيزعلى أن يعقبها ألتطعيم بألمطعوم ألمبطل بعد 2-3 أسابيع تعطى كجرعة تقويه. بألأضافه ألى ذلك فأن ألمطاعيم ألمنتجه بألهندسه ألوراثيه – مطاعيم ألفيكتورس – و لكون هذا ألنوع من ألمطاعيم حيه, فقد يكون أستعمالها محدود من ناحية ألطيور ألتي تلقح بها على سبيل ألمثال فأن فايرس ألتهاب ألحنجره و ألرغامي لا يتكاثر في ألرومي – ألحبش – لذلك فأن أستعمالها يجب أن يكون محصور في أنواع ألطيور ألتي تم ألتأكد بفعاليتها فيها
أستعمال ألمطاعيم ألمنتجه بألهندسه ألوراثيه يجب أن يكون محصورفي ألبلدان ألتي أجيزت فيها و ألتي يتوفر فيها بشكل قانوني. مطعوم ألأنفلونزا ألمنتج في فايرس ألجدري – أي- أج5 – قد أجيز في ألسلفادور و كوتيمالا و ألمكسيك و ألصين و أمريكا. مطعوم فايرس ألجدري ألذي يحوي مستضد ألتلازن – أج5 – قد سجل و تم تقيمه في ألتجارب ألحقليه , ولكن ألخبره ألحقليه لهذا ألمطعوم كانت فقط في ألمكسيك و ألسلفادور و كواتيمالا و في ألصين, أذ أستعمل هنالك في برامج ألتطعيم ضد ألأصابه بفايرس- أج5 أن2 -لفايروسات ألأنفلونزا واطئة ألأمراضيه و ضد ألأصابات بفايروسات ألأنفلونزا – أج5 أن1 – عالي ألأمراضيه
فايروس مرض نيوكاسل يمكن أستعماله كمضيف ليضهر ألصفه ألوراثيه – جين – لمستضد ألتلازن لفايرس ألأنفلونزا. مطعوم مرض نيوكاسل ألمنتج بألهندسه ألوراثيه ألذي يضهر – جين- أج5 – قد تبينت فعاليته لحماية ألدجاج عند أجراء فحص ألتحدي بفايروس مرض نيوكاسل ألضاري و بفايرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه – أج5 أن2 – . مطعوم آخر مشابه منتج بألهندسه ألوراثيه في فايرس نيوكاسل عترة – لا سوتا – يضهر – جين – مستضد ألتلازن – أج5 – لفايرس ألأنفلونزا ألآسيوي قد أنتج في ألصين وقد سجل بكونه فعال في دراسات ألحماية لكلا ألفايروسين. أجيز هذا ألمطعوم في ألصين و قد أستعمل بشكل واسع. هذا ألنوع من ألمطعوم يكون فعال في ألدجاح ألذي لا يملك مناعه ضد فايرس مرض نيوكاسل ألمضيف و لكنه غير فعال بشكل كبير كجرعه واحده أوليه في ألدواجن ألذي تحمل مناعه أموميه أو ألدواجن ألممنعه بشكل جيد ضد مرض نيوكاسل. ولكنه يكون فعال أذا أذا أستعمل كمطعوم أولي يتبعه جرعة تقويه بمطعوم ألأنفلونزا نوع – أي – ألمبطل
حديثاً , تم تطوير مطعومين بطريقة ألهندسه ألوراثيه بأدخال ألجين ألمسؤول على مستضد ألتلازن تحت ألنوع – أج5 – ألأول في فايرس ألهربيس للديك ألرومي – ألحبش – و ألثاني في فايرس ألتهاب ألأمعاء للبط. ألأول تم أجازته في مصر و ألولايات ألمتحده ألأمريكيه, في حين ألثاني في طور ألأجازه للأستعمال في ألصين. ألمطعومين بينا فعاليتهما في ألمختبر و ذلك بحماية ألأول ضد فحص ألتحدي بفايرس – أج5 أن1 – في ألدجاج و ألثاني في ألبط ألمربى لفيرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه. مع ذلك فأن ألتقارير ألحقليه للحمايه للمطاعيم ألمنتجه بطريقة ألهندسه ألوراثيه – مطاعيم ألفيكتور- و للمطاعيم ألأعتياديه ضد فايروسات ألأنفلونزا نوع – أَي – تبين بأن ألحمايه تتطلب ألتحفيز ألأولي بمطاعيم – ألفيكتور- على يتبعها تطعيم تقويه بأحد ألمطاعيم ألمبطله لفايرس ألأنفلونزا نوع – أَي – أو أحد مطاعيم ألهندسه ألوراثيه
بألأضافه ألى هذه المطاعيم ألمجازه, فقد تم وصف عدة مطاعيم تجريبيه منتجه بواسطة ألهندسه ألوراثيه تعتمد على أنتاج مستضدا ألتلازن لتحتي ألنوع – أج5 – و -أج7 – لفايرس ألأنفلونزا نوع – أَ – و ذلك باستعمال فايروسات مختلفه و جراثومة ألسالمونيلا. كذلك أستعمال ألحامض ألنووي نوع – دي أن أي – لينتج مستضد – ألهيم أكلوتنين – لتحت ألنوع – أج5 – وقد تم تقييمه كمطعوم ممكن أو محتمل للدجاج
طرق ألمسوحات لغرض ألكشف عن فايروسات ألأنفلونزا
في ألقطعان ألمصابه و ألطيور المطعمه
ألخطه ألتي يمكن بواسطتها ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه و ألمصابه قد وضعت مسبقاً كَحل مُمكن أن يكون نهائي لأستأصال ألأصابه بفايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه و فايروست ألأنفلونزا من تحت ألنوع – أج5/أج7 – واطئة ألأمراضيه دون ألحاجه ألى أستعمال ألتخلص ألواسع للطيور مما ينتج عنه خسائر أقتصاديه , خاصةً في ألبلدان ألناميه. هذه ألخطه لها فائده ألتطعيم ( مما يقلل وجود ألفايرس في ألبيئه ) , ولكن ألقابليه للكشف عن ألقطعان ألمصابه مازالت تسمح بوضع أو تطبيق أدوات سيطره أضافيه , تشمل ألتخلص ألكامل من ألطيور ألمصابه. ألخطه ألتي يمكن بواسطتها ألتفريق بين ألطيورألمطعمه و ألمصابه تستعمل طريقه واحده من طريقتان واسعتان للكشف عن ألأصابه في ألقطعان ألمطعمه . ألأولى: ألكشف عن فايرس ألأنفلونزا ( طريقة ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه بطرق ألعزل ألفايروسي ) أو ألثانيه: ألكشف عن ألأجسام ألمضاده لفايروسات ألأنفلونزا نوع -أَي – ألحقليه في ألقطعان ألمصبه ( طريقة ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه بألطرق ألمصليه). على مستوى ألقطيع , ألطريقه ألبسيطه تتمثل بأخذ نماذج بشكل منتظم من طيور غير مطعمه توضع مع ألطيور ألمطعمه, ولكن هذه ألطريه لها بعض ألمشاكل ألأداريه, على وجه ألخصوص معرفة هذه ألطيور في ألقطعان ألكبيره. كنضام – بديل أو مرافق , فأن فحص ألتعرض ألحقلي للأصابه يمكن عمله على ألطيور ألمطعمه أما بألكشف عن ألفايروسات ألحقليه أو ألكشف عن ألأجسام ألمضاده لفيرس ألأنفلونزا. لغرض ألكشف عن ألفايروسات ألحقليه , يمكن أن تفحص مسحات قطنيه فرديه أو ممزوجه , تأخذ من ألفم و ألبلعوم أو من ألفتحه ألمشتركه – ألكلواكا – أو من ألهلاكات أليوميه ألأعتياديه أو من ألطيور ألمريضه , بالطرق ألجزيئيه مثل فحص أل – بي سي آر – أو ألأليزا للقطعان ألمطعمه
Molecular methods such as real-time RT-PCR or AC-ELISA
لغرض أستعمال طريقة ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه بألطرق ألمصليه, فنضام ألتطعيم ألذي يسمح بكشف ألتعرض ألحقلي في ألقطعان ألمطعمه يجب أن يستعمل. لقد طورت عدة أنضمه في ألسنين ألقريبه. هذه ألطرق تشمل أستعمال مطاعيم تحوي على فايرس يحوي نفس تحت ألنوع لمستضد ألتلازن – ألهيم أكلوتنين – أج – و لكنه يختلف في تحت ألنوع لمستضد – ألنيورامينيديز – أن – للفيرس ألحقلي. ألأجسام ألمضاده لمستضد – ألنيورامينيديز – أن – للفايرس ألحقلي تعمل كعلامه طبيعيه كدليل على ألأصابه ألحقليه.÷ذا ألنضام قد أستعمل في – أيطاليا – بعد ألضهور ألثاني لتحت ألنوع – أج7 أن1 – لفايروس ألأنفلونزا واطئ ألأمراضيه, في عام – 2000 – لغرض ألحصول على أجراءآت ,سيطره مباشره فقد طبقت طريقة ألتفريق بين ألدجاج ألمصاب و ألمطعم بأستعمال ألمطعوم ألذي يحوي على – أج7 أن3 – لمواجهة ألأصابه بفايرس ألأنفلونزا ألحقلي – أج7 أن1 – .و بذلك أمكن ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه و ألمصابه بأستعمال ألفحص ألسيرولوجي للكشف عن ألأجسام ألنوعيه ألمضاده لمستضد – ألنيورامينيديز – أن – نفس ألخطه أستعملت للسيطره على ألأصابه بفايرس واطئ ألأمراضيه لتحت ألنوع – أج7 أن3 – في أيطاليا في – 2002-2003 – في هذه ألحاله بأستعمال مطعوم يحوي – أج7 أن1 -. في كلا ألحالتين , ألتطعيم مع ألتخلص ألكامل بأستعمال أسترتيجية ألتفريق بين ألطيور ألمطعمه أو ألمصابه نتج عنها أستأصال ألفايروست ألحقليه . ألمشاكل ألتي قد تظهرأذا ظهر فايرس له مستضد – نيورامينيديز – مختلف للفايرس ألحقلي ألموجود أو تحت نوع يحمل مستضد – نيورامينيديز – مختلف موجود أصلاً يدور في ألمنطقه – ألحقول
كطريقه أخرى يمكن أستعمال مطاعيم ألتي تحوي فقط مستضد – ألهيم أكلوتنين – ألمنتجه بألهندسه ألوراثيه و بذلك يمكن أستعمال فحص ألأنتشار ألمناعي و فحص – ألألايزا – للكشف عن مستضدات فايرس ألأنفلونزا ألأخرى للكشف عن ألأصابه في قطعان ألطيور ألمصابه.
Classical AGID and nucleocapsid protein (NP) – or matrix-based ELISAs
مصدر ألموضوع :ترجمه مع بعض ألتصرف ألبسيط لتوضيح ألموضوع لمقاطع مختاره من ألمصدر أدناه
Chapter 2.3.4. AVIAN INFLUENZA ( INFECTION WITH AVIAN INFLUENZA VIRUSES) Version adopted by the World Assembly of Delegates of the OIE in May 2015
معلومات أضافيه عن مرض انفلونزا ألطيور
ما هو مرض أنفلونزا ألطيور
أنفلونزا ألطيور سببها فايرس ألأنفلونزا من نوع (آ) ألتي يمكنها أن تؤثر على عدة أنواع من ألطيورألتي يستهلكها ألأنسان ألدجاج و ألديك ألرومي و ألسمان وغيرها من ألطيور بألأضافه ألى طيور ألزينه و ألطيور ألبريه ,ز بعض ألعتر من أنفلونزا ألطيور تسبب هلاكات عاليه. لقد تم عزل فايروسات ألأنفلونزا من أنواع متعدده من أللبائن من ضمنه ألأنسان , الجرذان و الفأران وألخنازير و ألقطط و ألنمور و ألكلاب و ألبائن ألبحريه.
فايروسات ألأنفلونزا ليست جديده . و هنالك وصف لعدة حالات تأريخيه لأوبئة أنفلونزا ألطيور في ألدواجن في جميع ألنشرات ألمتوفره.
هنالك عدة عتر من أنفلونزا ألطيور و بصوره عامه يمكن تقسيمها الى مجموعتين : منخفضة ألضراوه و ألتي بشكل مثالي تسبب علامات سريريه قليله أو لا تحدث أي علامات سريريه في ألطيور و ألعالية ألضراوه و التي يمكنها ان تسبب علامات سريريه شديده و / أو هلاكات عاليه في ألطيور.
ألمصدر ألآسيوي لعترة ( أج5 أن1) عالية ألأمراضيه من فايرس أنفلونزا ألطيور قد أثار أنتباه أكثر خلال ألأعوام ألقليله ألماضيه و ذلك لتسببه بثورات مرضيه ذات أهميه عالميه في ألطيور ألمهجنه و ألبريه. ألمخاوف ظهرت بسبب درجته ألعاليه من ألأمراضيه ليس فقط للدواجن بل للطيور البريه بألأضافه ألى قابليته لأصابة أنواع مختلفه من أللبائن. بينما فايرس ألأنفلونزا يعتبر بشكل عام ذو نوعيه بأصابته لأنواع ألحيوانات ,فأن ألعتره ألعالية ألضراوه من نوع ( أج5 أن1) لفايرس ألأنفلونزا قد أصابت ألأنسان أيضا.
هنالك عتر واطئة ألأمراضيه من ( أج5 أن1) موجوده و لكنها لا تحدث علامات سريريه مهمه في الطيور.
أنفلونزا ألطيور مرض مذكور لدى منظمة ألصحه ألحيوانيه ضمن ألأمراض التي تصيب الحيوانات و الأنسان ألتي يجب ألأخبار عنها عند حدوثها و يجب أن تتخذ ألأجراءآت للسيطره عليها و ألحد من أنتشارها خلال ألتجاره ألعالميه للحيوانات و منتجاتها. فايروسات أنفلونزا ألطيور ألتي يجب ألأخبار عنها لمنظمة الصحه ألحيوانيه تشمل على و جه ألتحديد ( أج5) و ( أج7) كما هو موضح في التعليمات ألصادره منها.
أين يحدث ألمرض
مرض أنفلونزا ألطيور يحدث في جميع أنحاء ألعالم و بعض ألعتر من ألفايرس شائعه أكثر في بعض مناطق ألعالم مقارنتا بالمناطق ألأخرى. ألأهتمام خاص للثورات ألمرضيه ألتي تحدثها فايروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه نوع ( أج5 أن1)ألتي بدأت في جنوب شرق آسيا في أواخر عام (2003). خلال ألأعوام ألماضيه, حدثت ( سجلت) ثورات مرضيه متعدده في بلدان آسيويه أخرى و في بعضها أعتبر ألمرض متوطن ( موجود بشكل دائم) لقد تم تسجيل ثورات مرضيه لفيرس ألأنفلونزا عالي ألأمراضيه نوع ( أج5 أن1) في أفريقيا و في أوربا
كيف ينتقل ألمرض و ينتشر
عدة عوامل يمكنها أن تساهم في أنتشار فايروسات أنفلونزا ألطيور و من ضمنها ألعولمه و ألتجاره ألعالميه ( ألشرعيه و غير ألشرعيه) , عملية ألتسويق ( سوق ألدجاج ألحي) و عملية تربية ألدجاج و وجود فايروسات ألأنفلونزا في ألطيور ألبريه.
ألطيور ألبريه تحمل فيروسات ألأنفلونزا بصوره طبيعيه في جهازها ألتنفسي أو في ألأمعاء و عادة لا تحدث مرضا لهل. تأريخياً لقد عرفت ألطيور ألبريه كونها ألخازن لفايروسات أنفلونزا ألطيور, غالبيتها واطئة ألأمراضيه. حول ألعالم , أجراءآت ألمسوحات قد وضعت تحت ألتطبيق لتراقب وجود هذه الفايروسات في ألطيور ألبريه و تقوم بتوصيفها. في ألطيور ألبريه , من ألشائع عزل بعض فايروسات ألأنفلونزا خلال ألفحوصات ألأعتياديه ألمستمره ( ألروتينيه ). ألغالبيه ألعضمى لهذه ألفايروسات لا تسبب مرض.
عند دراسة ألثورات ألمرضيه ألحاليه ألمتسببه عن ألأصابه بفيروسات ألأنفلونزا عالية ألأمراضيه نوع ( أج5 أن1 ), ألدور ألمحدد للطيور ألبريه في أنتشار ألفيروسات على مساحات طويله لا يزال غير مفهوم بشكل كامل في مواقف كثيره. بشل عام , لا توجد هنالك تأكيدات بخصوص أنواع ألطيور ألبريه ألتي لها علاقه أو ممر ألهجره ألذي تستعمله هذه ألطيور و فوق هذا كله هي أحتمالية أن بعض أنواع هذه ألطيوريمكنها أن تكون خازن مستمر لفايروسات ( أج5 أن1 ), و ألطيور ألتي تحملها لا تظهر عليها علامات سريريه للأصابه بمرض ألأنفلونزا
يمكن أن تنتشر فايروسات ألأنفلونزا بواسطة ألتلامس ألمباشر بأفرازات ألطيور ألمصابه, خاصة فضلات ألأمعاء ( ألبراز) أو من خلال ألعلف ألملوث ( ألطعام) و ألماء و ألأدوات ألمستعمله و ألملابس
بعيدا عن كون فايروسات ألأنفلونزا شديدة ألعدوى للدواجن, فأنها تنتقل بشكل كبير (سريع) من مزرعه ألى مزرعه بواسطة حركة ألدجاج ألحي المحليه و ألأفراد ( ألناس) خاصة عندما تكون ألأحذيه و و ألملابس ملوثه, كذلك بواسطة وسائط ألنقل و ألأدوات و ألعلف و ألأقفاص ألملوثه. ألفايروسات ألعالية ألأمراضيه يمكنها ان تبقى حيه لفتره طويله في ألمحيط ألخارجي , خاصة عندما تكون درجة ألحراره منخفضه. على سبيل ألمثال فايرس ( أج5 أن1 ), عالي ألأمراضيه يمكنه أن يبقى حي في براز ألطيور ما لا يقل عن (35) يوم على درجة حراره منخفضه مقدارها (4 ) درجه مؤيه. أما على درجة حراره أعلى مقدارها (37 ) درجه مؤيه , فأن فايرس ( أج5 أن1 ) يمكنه أن يبقى حيا في ألبراز لمدة (6 ) أيام
أما بقية انواع الحيوانات مثل القطط و الخنازير فيمكن ان تصاب بشكل أستثنائي بفايرس ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه من فايرس نوع ( أج5 أن1 ) . أصابة ألخنازير يثير ألقلق بسبب كون هذا ألحيوان حساس لفايروسات ألأنفلونزا ألتي تصيب ألأنسان و ألطيور مما يوفر لفايرس ألأنفلونزا نوع ( أج5 أن1 ) ألفرصه للطفرات ألوراثيه و أعادة ألتكوين مما ينتج عن ذلك ظهور نوعيه جديده منه. بينما الأصابات ألمتفرقه بفايرس ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه من نوع ( أج5 أن1 ) للقطط و ألخنازير قد سجلت خلال ألأعوام ألماضيه و لكن لا يوجد دليل علمي ليقترح ( يدل) على أن أي نوع منهم يلعب دور مهم في وبائية مرض ألأنفلونزا أو كونهما مصدر لفايرس ألأنفلونزا لأنواع ألحيوانات ألأخرى
العلامات ألسريريه للمرض
في ألشكل ألطفيف , علامات ألمرض قد تظهر فقط على شكل نفوش في ألريش و هبوط في أنتاج ألبيض أو تأثير بسيط على ألجهاز ألتنفسي
في ألشكل ألشديد للمرض , فأن الفايرس لا يؤثر فقط على ألجهاز ألتنفسي , كما هو ألحال مع ألشكل ألطفيف , و لكنه يغزو عدة أعضاء و أنسجه مما ينتج عنه نزف داخلي شديد
بعض أو كل ألعلامات ألسريريه يمكن ملاحظتها في ألطيور ألمصابه بعتر فايرس ألأنفلونزا شديدة ألأمراضيه من ضمنها عترة , أج5 أن1
ألهدوء و و ألخمول ألشديد
هبوط مفاجئ في أنتاج ألبيض, وألكثير من ألبيض ذو قشره رقيقه أو بدون قشره
ألعرف و ألدلايات منتفخه و محتقنه
سعال و عطاس و علامات عصبيه
أسهال
نزف على مفصل ألعرقوب
-حدوث بعض الهلاكات و تستمر لعدة أيام , يتبعها أنتشار سريع و مستوى هلاكات يمكن ان يصل الى (100%) خلال (48) ساعه
كيف يتم تشخيص ألمرض
يمكن ألشك بألأصابه بأنفلونزا ألطيور بألأعتماد على ألعلامات ألسريريه و ألوقائع التي تؤدي ألى ألمرض
ألفحص ألمختبري مطلوب لتأكيد ألأصابه و نوع فايرس ألأنفلونزا ألذي يسببه
و هذا يحتاج للأمكانيات ألمختبريه و ألى ألرجوع الى ألمصادر ألعلميه , خاصةً مصادر منظمة ألصحه ألحيوانيه ألتابعه للأمم ألمتحده و هذه ألفحوصات تتم في مختبرات مرجعيه متخصصه , و لكن بعض ألفحوصات ألأوليه يمكن أن تتم في مختبرات محليه فيها أمكانيات و تجهيزات و موصفات للتعامل مع ألفايروسات ألمعديه و تمنع من أنتشار فايروسات مرض ألأنفلونزا ألى خارجه
ماذا يمكن عمله للسيطره و لمنع هذا ألمرض
من ألمهم لأقصى ألحدود وجود نضام للكشف ألمستمر و أنذار و وجود أجراءآت منع كجزء من خطه أستراجيه كفوءه لأنفلونزا ألطيور. هذه ألأجرآت تحتاج أن تكون بألتضامن مع جهود مماثله موضوعه للتهيأة و محضره فيما أذا حدثت ثوره مرضيه محتمله
حول ألعالم ,هنالك أجراءآت لمسوحات قد وضعت للكشف عن وجود ألأصابه في ألدواجن أعتمادا على مقاييس منظمة ألصحه ألحيوانيه للكشف عن فايروسات أنفلونزا ألطيور. كذلك وجود أنظمة مسوحات أضافيه تراقب حدوث و أنتشار و توصيف أنفلونزا ألطيور ألموجوده في ألطيور ألبريه. ألمسوحات في ألطيور ألبريه يجب أن تأخذ بنظر ألأعتبار طرق ألهجره ألتي تمر بها هذه ألطيور خاصة النقاط ألتي تمتزج بها هذه ألطيور ألبريه ألمهاجره و من قارات مختلفه . من ألضروري لمنتجي ألدواجن المحافضه على أجرآت ألأمن ألحيوي لمنع دخول ألفايروسات لقطعانهم
ألأجراءآت ألمطلوب عملها في ألمزرعه
أبعاد ألدواجن عن ألمناطق ألتي تطرقها ألطيور البريه
سيطر على مداخل مساكن ألدواجن من ألناس و ألأدوات
لا توفر ركن في ألمزرعه قد يجذب ألطيور ألبريه
حافظ على ألنضافه ألصحيه لمساكن ألدواجن و ألأدوات
تحاشى أدخالل ألطيور غير معروف و ضعها ألصحي ألى ألقطيع
أخبر عن أي مرض أو هلاكات تحدث للطيور
توفير طريقه ملائمه للتخلص من فضلات ألطيور ( ألبراز) و ألدواجن ألهالكه
عند ألكشف عن وجود ألمرض , بشكل عام يجب أتباع سياسة ألتخلص ألتام لأستأصال ألمرض . ألعناصر ألتي يجب أتباعها أستجابةً لذلك تشمل
ألقضاء على كل ألحيوانات ( ألدواجن) ألمصابه و ألتي تعرضت للمرض
ألتخلص ألمناسب من ألدواجن ألمصابه و منتجاتها
ألتحري و ألمتابعه ألدقيقه عن ألدواجن التي قد تكون مصابه أو قد تعرضت للأصابه
ألحجر الصحي الشديد على حركة ألدواجن أو أي واسطة نقل فيها خطوره
تطهير شامل و متكامل للمساكن ألمصابه
يترك ألمسكن لمده لا تقل عن (21) يوما بعد تطهيره قبل أدخال وجبه جديده من ألدواجن فيه
ألتخلص من ألدواجن ألمصابه يجب ان يكمله سياسة ألتطعيم للدواجن في ألمناطق ألخطره ( ألمعرضه للمرض) . ألتطعيم يهدف ألى حماية قطعان ألطيور ألحساسه للأصابه و بذلك نقلل من حدوث ألمرض و نقلل من شدته ( يجب أن يسبق سياسة ألتطعيم معرفة ألأنواع ألمصليه لفايرس أنفلوزا ألطيور ألتي تصيب ألدواجن في تلك ألمنطقه مسبقاً ). خطط ألتطعيم يمكن أن تستعمل بكفاءه كجهد للطوارئ بوجه أنتشار ألمرض أو كعمل أحتياطي مستمر ( روتيني) في ألمناطق التى يكون فيها ألمرض مستوطن. يجب وضع أعتبارات متأنيه قبل تطبيق سياسة ألتطعيم و كذلك يتطلب أتباع توصيات ألمنظمه ألعالميه للصحه ألحيوانيه ( أو آي أي ) بدقه و ألتي تخص ألمطاعيم و ألتطعيم. أي قرار يشمل أستعمال ألتطعيم يجب أن يشمل خطه للخروج من هذه ألخطه
تعليمات منظمة ألصحه ألحيوانيه ألعالميه تؤكد بأن أجرآت ألمنع و ألسيطره مثل ألمسوحات و ألتصريح عن ألنتائج عن وجود حالات جديده لفايرس ألأنفلونزا في ألطيور ألبريه و ألتطعيم للدواجن يجب أن لا ينتج عنه –قيود تجاريه غير عادله – مجحفه
ماهي ألخطوره ألصحيه على ألناس نتيجة ألأصابه بمرض أنفلونزا ألطيور
ألمرض يصيب ألحيوانات بصوره رئيسيه و لكنه يسبب مرض أيضا في ألأنسان – زونوتك- . فايروسات ألأنفلونزا لها خاصيه عاليه للمضيف , و لكنها في أحيان نادره , تعبر حاجز ألخصوصيه لنوع ألحيوان المحدد ألذي تصيبه و تصيب ألأنسان. ألأنتقال ألى ألأنسان يحدث عندما يكون هنالك تماس قريب مع ألطيور ألمصابه أو تماس مع أجواء ملوثه بشكل كبير. بينما تبين أن أنفلونزا ألطيور عالية ألأمراضيه في بعض ألأوقات قد تصيب ألأنسان , فأن مثل هذه ألأصابات -ألمرض- يجب أن لا تخلط مع أصابات ألأنفلونزا – ألبشريه – ألموسميه للأنسان و هي من ألأمراض ألشائعه ألتي تصيب ألأنسان و هو ناتجه بشكل عام نتيجة ألأصابه بفايروسات ألأنفلونزا ألتي تحمل مستضدا – أج 1 و أج 3
بسبب وجود أحتمالية أصابة ألأنسان بأنفلونزا ألطيور لذلك يوصى بأن يلبس ألعاملين أو ألملامسين ملابس تحميهم بألأضافه ألى قناع للوجه و كفوف مطاطيه و أحذيه طويله – بووتس – عند ألتعامل مع دواجن يشك بأصابتها. أحتمالية ان يتغير فايرس أنفلونزا ألطيور نوع – أج 5 أن 1 – الى شكل عالي ألأمراضيه للأنسان و يمكنه ألأنتقال بشكل سريع من أنسان ألى أنسان غير معروفه. مع ذلك فن ألأحتمالية من ألأصابه مع زيادة مقاومة فايرس -أج1 أن5 – للمضادات أو ألعلاجات ألفايروسيه ألمتوفره و ألمستعمله حالياً و عدم و جود تطعيم – تلقيح – كامل و فعال يجعله مرض خطر و صعب على صحه ألأنسان
ألترجمه تمت ببعض ألتصرف من مصدر
Avian Influenza .OIE General Information Sheets
تحليل : الامن الحيوي هو الجواب لانفلونزا الطيور
العتر الحاليه لانفلونزا الطيور قد تكون موجوده في تجمعات الطيور البريه حول العالم منذ سنين. لذلك فان المنتجين الرئيسين للدجاج يجب ان يضاعفوا اجراآت الامن الحيوي و الإقرار ( الإعتراف) بالعزل و التشتيت الجغرافي للاصول (العروق) الوراثيه.
التخلص من الدواجن المصابه و الامن الحيوي هي الوسائل الرئيسيه لإستأصال انفلونزا الطيور، و لكن التطعيم هو البديل عند فشل هذان الوسيلتان.
التطعيم لحماية قطعان الدواجن في المناطق الجغرافيه التي تعرضت بشده لانفلونزا الطيور قد أيدت من قبل بعض الاطباء البيطريين كطريقه بديله للخروج ( او لحل ) من تحدي المرض الحالي. هنالك تأيد اكبر لحل للتطعيم و خاصة للدجاج البياض و الديك الرومي و لكن ليس لدجاج اللحم بسبب إبقاء الدجاج البياض و الديك الرومي لفتره طويله و كذلك لكون هذه المزارع تحوي اعمار متفاوته في وقت واحد. الشركات المتجه للامهات ترى ان تحسين الامن الحيوي و ليس التطعيم هي الطرقه الاكثر فعاليه لحماية الدواجن من إنفلونزا الطيور.
الامن الحيوي مقابل التطعيم
احد مدراء شركه معروفه منتجه للدجاج لا يؤيد التطعيم ، و يعتقد ان الامن الحيوي المحسن ( او الشديد) هو إستثمار افضل لمنتجي الدواجن . و يضيف ” إذا كان مرض يمكن القضاء عليه، فان إختيارنا دائما هو سيكون حول السيطره على الامن الحيوي و التواصل مع المربين و العاملين معهم حول اهمية دورهم في ذلك.” ما سيتم الحصول عليه من الامن الحيوي المحسن هو ليس فقط تلافي حدوث احد الامراض ، و لكنه يؤدي ايضا إلى تحسين الاداء و سلامة الغذاء. ” الامن الحيوي هو النضام القوي الذي ستقوم ببنائه. قد يكون هدفك هو السيطره على احد الامراض المحدده مثل المايكوبلازما في برنامجك للامن الحيوي ، و لكنك ستقوم بتاثير إيجابي على الكثير من الامراض و بالنتيجه على صحه الطيور.”
مدير آخر لاحد الشركات المنتجه للديك الرومي يقول” التطعيم لتوفير حمايه للعروق المهمه ذات الصفات الجينيه الثمينه قد يصبح ضروريا، و لكن بعض المناطق من العالم، مثل جنوب افريقيا، لا تقبل منتجات من قطعان من منشأ كانت قد طعمت لاي نوع من انواع الانفلونزا . هذا المنع ليس له قاعده علميه ، و يحتاج إلى إعادة تقييم من قبل الاطباء البيطريين للبلدان المستورده ، لكون ذلك قد يؤثر على الشركات المنتجه بشكل كبير.
التوزيع الجغرافي لخزين العروق الجيني
الثورات المرضيه الحاليه لانفلونزا الطيور عالية الإمرضيه و التي نشرت من قبل الطيور البريه المهاجره من آسيا إلى أوربا و شمال أفريقيا و شمال أمريكا ، من المرجح انها موجوده فيها منذ عدة سنوات ، استنادا الى الخبراء في الامراض. هذه هي الحقيقه التي تواجهها صناعة الدواجن حول العالم. لقد قال ايضا ،احد مدراء شركه معروفه منتجه للدجاج ” سنتعامل مع مجاميع من الطيور البريه في اجوائنا و التي فيها كميات معنويه من انفلونزا الطيور و يجب ان نسال انفسنا كيف نتهيأ بشكل جيد و نجد المصدر البديل للمنتجات لكي لا يكون هنالك عرقله في هذه المنتجات” ( العروق).
وضع اجداد للعروق في اماكن مختلفه حول العالم هو هدف إستراتيجي للمنتجين الرئيسيين الذين قد ينون التوسع في المستقبل. طبيب بيطري آخر في احدى الشركات المنتجه للدجاج يقول ” خطوه اخرى ممكنه استراتيجيه هي وضع اصول الامهات في مناطق اضافيه للمساعده في الحفاض على امن المنتجات و قابلية التصدير.”
انفلونزا الطيور و العزل او الحجر
فكرة العزل او العمل على اخذ خطوات الامن الحيوي التي تفصل المزرعه عن منطقة المرض التي قد يكون موجود في المنطقه القريبه ، كأنها من الطرق الموضوعه بشكل خاص لتحدي المشكلة العالميه لانفلونزا الطيور. و لكن لسوء الحظ الحجر لم ياخذ قبولا واسعا من قبل الحكومات.
تاريخ الترجمه 18-5-2015
جزء كبير من المقال مترجم بتصرف بسيط من:
Analysis: Biosecurity the answer for avian influenza
By Terrence O’Keefe
WATTAgNet.com
Release Date: 2015-05-07
الباحثين الكندين يستحدثون وسيله للتنبأ بنوع انفلونزا الطيور
Canadian Researchers Creat Avian Influenza Prediction tool
تأريخ النشر 15/4/2015
استحدث الباحثون في جامعه كويلف الكنديه، طريقه بسيطه و محموله و فعاله للتنبأ بوبائية انفلونزا الطيور في المزارع. الباحثون ابتكرو طريقه حقيقيه لتحليل الدجاج و طيور المزرعه الاخرى عن و جود انفلونزا الطيور. الطريقه تستعمل نموذج دم صغير و تعتمد على مشاهدة تغير كيمياوي بسيط في اللون لرؤية لا يدل فقط على الاصابه بانفلونزا الطيور فقط بل على العتره المصاب بها.
الفحص عن الانفلونزا في الوقت الحاضر
الفحوصات الحاليه تتطلب جمع نماذج و ارسالها الى المختبر التي قد تاخذ (8) ساعات الى يومين لاعطاء النتيجه و هذه تعتبر فتره طويله جدا حسب رأي البرفيسور سورش نيثيراجان من مدرسة الهندسه في جامعة كويلف لاعتقاده بان العلاج يجب ان يبدأ باسرع وقت ممكن خاصة عند حدوث الاصابه في الانسان.
هذا الفحص يحتاج إلى 2-3 دقائق للحضن، بعدها نحصل على النتيجه في الحال. ليس هذا فقط ، و لكنه غير مكلف. الفحوصات الحاليه تاخذ وقت طويل و تحتاج ايدي عامله و تحتاج الى اجهزه خاصه و مختبر يحوي اجهزه باهضة الثمن.
حالات انفلونزا الطيور في كندا
في الوقت القريب وضع المسؤلين الكندين (8) مزارع في جنوب مقاطعة أونتاريو تحت الحجر الصحي بعد حصول انشار لمرض انفلونزا الطيور و حدوث هلاكات مفاجئه لآلاف الطيور لفترة عدة ايام. الفحوصات الاوليه لمعرفه العتر أجريت في مختبرات الصحه الحيوانيه التابعة لجامعة كويلف. كذلك فقد حصل انتشار لانفلونزا الطيور في كندا في شهر (1) و (12) من سنة 2014.
يريد الباحثين استحداث فحص يمكن ان يستعمل من قبل اي شخص. لهذا السبب فقد صمم الباحثين تكون ( تغير) الالوان عند نهاية الفحص لتدل على على نوع فايرس الانفلونزا. كذلك يمكن ان يفرق بين العتر التي تصيب النسان و تلك التي تصيب الطيور قال البرفيسور سورش نيثيراجان.
من الضروري جدا ان نكون في المقدمه عند حصول انشارللمرض. هنالك عدة عتر، و نحتاج لمعرفة مصدر الانفلونزا. معرفة نوع العتره يحدد ماهي الخيارات التي يجب ان نستعملعا. الاداة المستعمله تعتمد على جزيآت ذهبيه غاية في الصغر (نانوبارتكل) و بقع مضيئه صغيره من الطاقه . الباحثين طوروا طريقه فريده و سريعه و حساسه للكشف عن بروتينات الفايروس من نماذج دم من الديك الرومي ( الحبش).
المجسات البايولوجيه الغايه في الصغر للكشف عن عتر انفلونزا الطيور
(Nanobiosenser)
هذه المجسات الجديده يمكنها الكشف عن العتر
H5N1 and H1N1
اقرب وباء حصل نتيجه الاصابه ب
H5N2
و هو مشابه ل
H5N1
بعد اجراء بعض التغيرات التركيبيه ، فان المجسات البيولوجيه المتناهيه في الصغر المطوره كان لها الامكانيه للكشف عن
H5N2
ان تحت النوع
H1N1
متكيف ليصيب الانسان لكن معظم
H5
تصيب الطيور. اضاف الباحث ” نحن نستحدث طريقه تشخيصيه سريعه للحيوانات التي تحتاج الى كميه قليله من الدم و كميه اقل من المواد الكيمياويه و اقل وقت. سوف نتمكن من تحديد ، تقريب آنيا الفرق بين تحت الانواع من فيروسات الانفلونزا التي تصيب الانسان و التي تصيب الطيور”
ا
Sensors published by Molecular Diversity Preservation International
Names of researchers :Prof. Suresh Neethirajan and Postdoctoral Researcher Longyan Chen.
الخبر منشور في مجلة
World Poultry April, 13,2015
أدوات جديده لمحاربه انفلونزا الطيور
High tech tools to fight Avine Inluenza
منظمه الغذاء و الزرعه الدوليه و المعهد السويسري للثقافه البايولوجيه يعملون معا لتطوير وسائل ذات مستوى عالي من التقنيه لمحاربه انفلونزا الطيور وغيرها من الامراض المعديه.
طور خبراء المعهد السويسري للثقافه البايولوجيه مع منظمه الغذاء و الزرعه الدوليه وسائل لتحسين الكشف و الانذار السريع لمنع و الاستجابه لانتقال امراض الدجاج و الحيوانات الاخرى عبر الحدود في حالات الطوارئ.” التقنيه الجديده تساعدنا في فهم المخاطر البايولوجيه من اجل مساعة البلدان لمنع هذه الامرض بشكل افضل و الاستجابه بشكل اسرع و بالنتيجه حمايه صحه الانسان و الحيوان و البيئه”. هذا ما قاله كبير الاطباء البيطرين لمنظمه الخذاء و الزرعه الدوليه جوان لوبروث. المعهد السويسري للثقافه البايولوجيه يتخصص في الثقافه البايولوجيه، و هو علم يستخدم تقنيات الكومبيوتر لدراسة المعلومات البايولوجيه. العلماء لنضام المعلومات البايولوجيه يجمعون و يتعاملون و يحللون ما تم جمعه من المعلومات الوراثيه الموجوده في جينات المسببات المرضيه. الماده الوراثيه هي خاصه لكل نوع من انواع الاحياء المجهريه، مثل الفيروسات و البكتري و الفطريات التي تسبب الامراض في مضائفها. هذه المعلومات تمكن من مقارنه المعلومات الوراثيه و فهم تراكيب البروتينات و و كشف كيف تعمل الامراض ( المسببات المرضيه) على المستوى الجزيئي. مثل هذه المعلومات تمكن العلماء من تطوير ادويه جديده و علاجات موجه ، بالاضافه إلى تحسين فعاليه الادويه الموجوده حاليا.
تأريخ النشر 29/3/215
المصدر:
World Poultry Magazine, number 2, March 9,2015
نوع جديد من فايروس الانفلونزا أُكتشف في الصين
الباحثين الصينين الذين قاموا بتحليل الفايروسات المعزوله من الدواجن في أسواق الدجاج الحي يقولون بأنهم اكتشفوا نوع ( أج5 أن9) فريد من فايروس الانفلونزا و الذ يمثل خليط من النوع شديد الامراضيه نوع ( أج5 أن1) و النوع البشري (أج7 أن9) بالاضافه الى انواع اخرى.
H5N1 + H7N9 = H5N9
مركز بحوث الامراض المعديه و الضوابط التابع لجامعة منيسوتا صرحوا بان
الناشرين الصينين جمعو نماذج في عام (2013) من سبعة دجاجات و فري واحد ( السمان) و بطه واحده من سوق الدجاج الحي من المنطقه التي حدثت فيها حالات فايروس انفلونزا الانسان نوع ( أج7 أن9) ، أعتمادا على تقريرهم في (17/1) المنشور في مجلة الفايرولوجي. و لكن التقرير لم يشر الى مرض اي من هذه الطيور.
الفريق عزل (13) فايروساً من هذه النماذج و هي:
1 H5N1, 2 H5N9, 4 H9N2, and 6 H7N9
فحصت امراضية الفايروس الفريد للانفلونزا في اللبائن و ذلك بتعريض الفإران لجرع مختلفه. بعض الفأران التي عرضت للجرع العاليه هلكت ، و لكن الفأران التي عرضت للجرع الواطئه لم تمرض. و الناشرين توصلوا الى ان الفيروس سبب هلاكات واطئه في الفأران . كذلك وجدوا ان الفايروس لا ينتقل من الفأران المصابه الى الفأران السليمه التي وضعت معها. فريق البحث حدد بان هذا الفايروس الفريد للانفلونزا (أج5 أن9) يفضل المستقبلات الموجوده على خلايا الطيور التي تدعى ( ألفا2,3 حامض سيالك), و ليس مستقبلات الخلايا البشريه التي تدعى (ألفا 2,6) . و يقولون ربما هذا هو السبب لتسبب هلاكات واطئه في الفإران.
أسواق الطيور الحيه تعتبر مصدر خطير لصحة الانسان و لصناعة الدواجن
التقرير يشير إلى عزل فايرس الانفلونزا شديد الامراضيه نوع (أج5 أن9) من الديك الرومي (الحبش) في مقاطعة أونتاريو في كندا في عام (1966), و فايروس انفلونزا واطئ الامراضيه نوع (أج5 أن9) وجد في البط نوع الملارد في بينتالس الشماليه و أحيانا من الدجاج خلال العقود الماضيه. توصل الباحثين إلى ان هذا الفايروس الفريد يختلف تماماً من هذه العزلات . العزله المعزوله حديثا لفايروس ال (أج5 أن9) هي عالية الامراضيه مصدرها تحت الانواع ( أج5 أن1) ، (أج7 أن9) و (أج9 أن2
. “This newly isolated H5N9 virus is a highly pathogenic reassortant virus originating from H5N1, H7N9, and H9N2 subtypes,
27/6/2015: تأريخ النشر
Novel AI virus discovered in China .World Poultry :June 26/2015:المصدر
Great delivery. Sound arguments. Keep up the amazing spirit.
بارك الله فيك م/ سامح
زادك الله علماً – مقال عملاق ورائع جداً